مؤمن تماماً بأن ما جرى في مونديال الأندية خدم لامين يامال كثيراً في سباق الكرة الذهبية ..
لم ينجح عثمان بالاستفادة من غيابه خلال البطولة، لم يخلق لحظات قد تؤثر في مسار التصويت ..
هناك نمط عام شاهدناه في نسخ الكرة الذهبية الأخيرة، وأعتقد أن لامين في طريقه إلى الجائزة.
وفي نهاية الأمر ستدرك ..
أنك أشغلت عقلك بالتفكير الذي استهلك مشاعرك بدون أي جدوى..!
وعندها ستأسف على أنك أرهقت عقلك وأضعت فترات من عمرك في التفكير الجالب للهموم بدون أن يحقق لك أي شيء.
أرجو أن تدرك ذلك الآن ..نعم ..الآن
اللهم لا عاطل الا وظفته
ولا موظف الا اعنته
ولا طالب الا وفقته
ولا متعثر الا نجحته
ولا عازب الا زوجته
ولا مريضاً الا شفيته
ولا مهموماً الا فرجت همه
ولا ميتا الا رحمته
ولا محرومًا من الذرية الا و رزقته