🔥Telegram İfşa

الحُب عندي دُعاء وأجرٌ يُقدم لي في الخفاء ... /- فمن قال لي ( أُحبكِ ) تريثتُ حتى أبصرتُ لوازم هذا الحُبِ فيما رسمتهُ مِن معانٍ له ثمّ أُطلقُ العنان لشعورٍ مُتبادل وقيمة دافئة رسمت نفسها وطبطبت عليّ ... وإنْ رأيتُ أنّي أحببت؛قدمتُ الدعاء،والاستغفار باسمهم،والتصدق لهم

تُرى المعاصي والزلات والانحرافات عن ( الحق ) عند ضِعافِ النُفوس على أنها نِفاقٌ يستدعيهِ النفور مُقابل كُلِ تذكيرٍ للخير ...أحداثُ العالم جميعها تُحرك على قدرٍ يُطبخ ببهارات الإعلام حتى يتطبع الإنسان مع رذائله وفواحشِ أخلاقه

إن الأسئلة الأعمق حول الشأن الأفغاني تطمس عبر تسليط الضوء على جدلية ملبس المرأة من جديد، فيعود النقاش ليختزل في قسمة بين الإسلام والحداثة. كيف أصبحت التنورة القصيرة أحدث سلاح في الحرب على الإرهاب في أفغانستان ؟ ترجمة: عبدالرحمن فتحي 📝 تصدير: أنس غنايم edrakmu.com/post/%D8%AA%D8…

فاتورة لامرأة مُسنة ليس لديها المقدرة على السداد والمبلغ مقدور عليهِ بإذن الله بادوروا يا اخوة فثقلُ الصدقات مُنجي

اظهار المشاعر والاحتفاء بِها مِن قبل هذا الجيل لِمن يفوقهُ علمًا ومعرفةً أمر طبيعي ووارد لكل جماعة مُسلمة فاقدة لقيمة مكانية في هذا الزمان وضعنا كمُسلمين اليوم شكل انهزامًا نفسيًا ساحقًا في الأنفس ترتب على ذلك فقدان الشعورِ بالانتماء وإلى توجيهات جادة بخصوص تخبطات واقع اليوم.

الإنسان قد لا يرحم أخاه، لايتجاوز زلاته ولا يتقبل تحولاته ونضجه بعد تخبطات طويلة ربما، فحينما يشهد على تلك الابتذالات والعثرات ينتشي باظهارها في أرشيفهِ المُخصص لك حينما يرى ما أصبحت عليهِ مِن إنسان ناضج مُتعقل مُتريث، وفي ذلك لك أن تحمد الله حتى يرضى على سترهِ لك.

حينما تود المغادرة عن العالم الافتراضي غادره بهدوء بِكل انسيابية دون أن يشعر بك أحد، لإن الاعلان عن ذلك لن يُفيدك ولا يُفيدنا، كمسلمين لدينا مِن القضايا والدرامات ما يغنينا عن الخاتمة لنفسيتك المتعبة، استرح بِصمت.

ما لم تضبط حدود الآخرين في التعاطي معك، سيعاملونك وفق تصوراتهم الشخصية؛ ولا ملامة حينئذٍ، لأن الأصل أن تُبين لا أن ترتقب من الآخر شق صدرك لفهم تفضيلاتك.

«زن مِن وَزَنكَ بِما وَزَنكَ، وَما وَزَنكَ بِهِ فَزِنهُ» الشافعي في رأيٍ عن العلاقات مفادهُ "صُّد عن من صدّ عنك … واستبشر بِمن جاء فرحًا إليك" في تكلفٍ حتمي حفاظًا بهِ عن أذى نفسك.

الفلسفة …

ترفض المقاطعة هذا شأنك، لكن تهاجمها بحجة أن هناك شركات كبرى أجدر، لمحاولة تبرير عدم التزامك فهذا ضرب من الإذلال. المقاطعة حراك شعبي، بيدك وبيدي وبيد الجميع التأثير فيه، والتقارير كلها تشير لأثرها الفعال عليهم، ومن المخزي والله النقاش عن شرف المقاطعة وسط إبادة جماعية نشهدها كلنا.

حزين على من لا يعرف ما الذي يجري في سوريا، ولا يعرف قيمة المناطق المحررة، ولا تاريخ الصراع فيها، يا جماعة كل بلدة وكل مدينة وكل منطقة لها تاريخ وسالت فيها دماء وثبتت فيها قلوب ودارت فيها رحى المعارك، وهذه المناطق ليست مجرد أسماء. والله إننا نعيش أياماً عظيمة من أيام الله فوق كل