يعود الي فراشه خائب الأمل ، يائس و محطم من الداخل قبل الخارج.
في دوامه روتينية بلا مخرج ولا لون ولا صوت.
فاقد الأمل و الاحساس ب الحياه.
يعاني فقط ب احساس الاحباط و خيبه الأمل و الفشل و الوحده التامه
يتمني حدوث معجزه من الله مثل كل يوم.
اقولها بكل اسى وحزن مع هذا الوزير
يوم ما كانت الوظيفة في السعودية مصدر للعز والراحة النفسية والمادية
اليوم اصبحت مصدر قلق وهم وتعب سواء بالبحث عنها او الحصول عليها واللي راح يجيك من الأجانب اللي راح يطفشوك ويكرهونك عيشتك
وحده من العجائب والله الذي رفع ٧ وانزل ٧
ان زميلي بالتحضيري مصري ٢٠١٩ وتخرج ٢٠٢٣
كنت العام الماضي في اجتماع في البلدية ومع الامين بسبب مناقشة كراسة عملنا
لقيته قدامي في المقعد
هذا متى امداه يتوظف وكيف!!!!
وكان في المقاعد القريبه من الامين يعني الاكيد انه مع عقود الامانه!!!