🔥Telegram İfşa

إليَاا ساقِني صوُبك هبوبّ الهيَام الصلفّ صبّرت وردِعت الشوُق من خاطرٍ مجبُور.

يـ كثر ماجيت لك والحظ يمنعني ! اجيك دايم لحالي وارجع لحالي اللي ابي اعرفه شي واحد اشغلني اجي ببالك مثل ما تجي في بالي ؟

أيقنت بـ أحكام المقادير و أرتحت ما صرت أعاتب بالمخاليق و أشره شفني على كثر المعاسير ماطحت آضحك لو آن ظـروف الايـام قشره

عسى ذكرنا مايذكر إلّا مع هل الخير وعسى الله يجمّلنا مع بعيد و قريّب

له المرحبا وله أبشر وله تم ولبيه وله عيني اليمنى قبل عيني اليسرى ..

صار حبك مثل الايام من عمر السجين تنحسب له في حياته .. وهو ما عاشها

حزين أتصفّح في تويتر قصيد الناس هذا بيت معجبني وذا بيت ماعجبني أوقّف على بعض القصايد وانا حسّاس تقول إن شاعرها من الحزن كاتبني (:

صاير غريب وجيتك ماتطوّل الظاهر ان قلبك تبدل غرامه اما تجي كلك على الطبع الأوّل والا فمان الله درب السلامه لك قلب كان يحبني بس تحوّل منهو قدر ياخذ من أيدي هيامه ؟

قبل لاتزيّن صورتك في عيون الناس مع اللي فطر سبع السماوات زيّنها

عرفتك وانتهى وقت الحسافه والتوجد ضاع ولقيت واقعٍ أجمل مدى من سالف أحلامي انا و شلون لو أبعد وأقول ، الدروب وسـاع وانا مالي سوا دربك عظيم ومصدر إلهامي

اللي خلق في مشاعرنا من البعد خوف خلق لنا نعمة النسيان... في غيرها تموت الأحلام دايم في يدين الظروف وتعيش الآمال وتواصل مشاويرها في ليلةً تاهت الخطوه وطال الوقوف هي نفسها الليله اللي شرها خيرها جيت ومعي قلبً يحب ويحن ويروف ورحت ومعي قلبً أقسى من معاذيرها !

انت جعل الناس هاذي كلها يفدونك! كل بابٍ غير باب رضاك ، باب مسكّر.. ّ من تذوّق سكر خدودك و ملح عيونك! راح عمره بين حبّة ضغط و أبرة سكّر..

حاول انك ما تغث المجتمع بـ اسلوبك القبول احيان ياتي من ادب و معامل وعن عيوب الناس حاول تنشغل بـ عيوبك البشر من طين مثلك وانت ما انت بـ كامل

✈️'

صاحبي جمّع مخاوفك في وجه الحياه وإن قدرت تزيد الإيمان في صدرك زده كثرة التفكير في بكرة... وفاللي وراه تشغل الواحد عن الحاجة اللي في يده

أداريه و أحبّه ، عسى العين ما تبكيه تعدا حدود الحُب و أغلى من الغالي أنا لا دعيته بـ أسمه و قال لي لبيه تزين الحياة بعيني و ينشرح بالي (:

يمر الحزن في صدري ولا يلقى حضن وأعذار وافتّش عن عذر واحد ولا القى .. سوى الخيبة تعلّمت الوقوف .. اللي يبعثر كومة الأسرار وقفت بـ صف أحلامي وأماني ماهي قريبه على درب الوفا امشي .. و أسكّت قلبي الثرثار وأشيل من الغلا واجد وأشيل الضيق والطيبه

عن أدب الفراق يقول ضيدان بن قضعان : تفاهمنا على حسم الأمور وكلنا راضين وتوادعنا ما كنّ قلوبنا خضر وهواويّه ، َومع هذا عجزت اسجّ وانسى وأترك المقفين اغصب القلب لكن الغَلا قدره آلهيه . .