الأول من يونيو. ❤️

الحمدلله أن المرء قادر يخفي لوعته، ولا لو المشاعر تنشاف بشنو نستر أنفسنا؟

تلقاه هالحين مستانس وانت تحرّاه مولّع حالتك حاله

كان من الخُبث التكبر، ولكن عذر للكبرياء .. عذر للخوف، الأعذار مو منطقية دايم .. لكن سبب كافي لعدم التقدم.

يميل لناحيتي لأن ناحيتي هي ناحيتي .. مافيه سبب كافي لأن ناحيتي حلوة ألا لأنها ناحيتي بالرُغم من أن ناحيتي ليست مريحة.

لأني دراما انتبه لإيقاع الكلمات على صدري، لأني دراما أنا أصّعب المسألة وهي سهلة.

أَتقاومني وأنت غارقٌ بِي ؟

جارني في هذا الحُب، مايصير يتقطع قلبي عليك بروحي وأنت قلبك خالي ومرتاح، مايصير أسهر أفكر فيك كل ليلة وأسمع أغاني حزينة وأنت نايم،جارني .. تعذّب وياي خلنا بالرحلة الحلوة سوى.

توني شفت اول ثلاث حلقات من مسلسل طهران، وأحس برعب اتجاه هذولاك💔

أُصلي صلاة الشوق وحدي جماعة ضلوعي صفوف والفؤاد إمام. *

بعد شجارهم اللي بدأ بنقاش هادي سكت الطيّب وتظاهر بالنوم

مقاطع الذكاء الأصطناعي مُرعبة ومُقرفة .. حتى اللي المفروض تضحك.

مافرق لاصارت بيوت شعري مكسورة، هذي إنعكاسات قلبي وشعوره، تطمن على حطت إيدك مامن جديد اساير الأيام والأيام ميسورة جعل حظك والله أبرك من حظي لو يطري عليك اسمي ماتحس بحرورة.

لا يؤاخذك شعور الأغنية، بعض المشاعر ودهاتصعد فوق الـ track وتبوسك.

الي أحبهم ، أعرف ريحتهم ، مش ريحة عطورهم لا .. ريحتهم ريحتهم .