أُعِيد تحقيق ذم التأويل لابن قدامة وذُيِّل برسالة في تفنيد نسبة التفويض إلى السلف، أرجو أن لا تكون مزيدًا من الزبد العلميّ. وأوصيك بثلاثةٍ؛ ترقيك من عارض البدعة، وتزيل عنك، بإذن الله، شُبَه المفوّضة: التفويض في الصفات الإلهية للرباح وتحرير المعنى للغريب ومقالة التفويض للخضير

بلا قيام الشروط بلا انتفاء الموانع

أوقف بعض أتباع الجهم بن صفوان مسجدا لله وشرط أن لا يقرأ فيه شيء من آيات الصفات وأحاديث الصفات ! أعلام الموقعين

﴿إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكرٌ لِّلعالَمِينَ ۝ لِمَن شَآءَ مِنكُم أَن يَستَقِيم﴾ اللهم فإني أشاء

مثقفي تويتر يفنون أعمارهم وأوقاتهم في "العمق الإنساني" والتراجم العرنجية، حتى ينبّههم أهل العلم والفضل، ويهدموا ما بُني على شفا جُرفٍ هار. وفسّر ابن القيم الحديثَ فقال: والعلم نوعان: نوع تكمل النفس بإدراكه والعلم به، وهو علم الشريعة. ونوع لا يحصل به للنفس كمال، ولا يضر الجهل به.

جاء في رسالة الاستواء لابن عبدالهادي، تلميذ شيخ الإسلام، ومصنف الصارم المنكي في الرد على السبكي، وصْفُ الباقلاني وابن فورك بالإمامة. ووقفتُ على نص لابن المبرد، مصنف كشف الغطا وجمع الجيوش والدساكر، والرد على الحصني، ترجم فيه للنووي رحمه الله، فوصفه بالإمامة، وأنزلَهُ منزلتَه.

نهاية صداقات غير المتقين: التلاعن والتباغض. تأمل: (وقال إِنما اتخذتم من دون الله أوثانا مودة بَيْنِكُمْ في الحياة الدنيا ثم يَوْمَ الْقِيَامَة يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بعضا) قال قتادة: صارت كل خُلَّة في الدنيا عداوة على أهلها يوم القيامة إلا خلة المتقين.

نحتاج إلى فقيهٍ يتقنُ النصّ، ويفقه الواقع، ونفقتهُ على أهلِه أو يأكل من عمل يده، ولا يداهن أحدًا ، ولا يبالِي بسوطٍ أو سيفٍ، ولا يغيبُ عن مشكلات عصرِه ... نحتاج إلى ابن تيمية(جديدٍ)

مقالة رائعة: ظاهرة توريط السلف! الشيخ فهد العجلان. t.me/fahadalajlan/3…

ولِكُلّ مِن الناسِ نَصيبٌ من النَّقصِ، ومِقدارٌ من الذّنوبِ، وإنما يتفاضَلُ الناسُ بكثرَةِ المحاسِن وقِلّة المَساوِئ. - الجاحظ

#بشرى_سارة ستصدر -بإذن الله تعالى- خلال أيام مجلة الفقه الحنبلي وأصوله ° العـــدد الرابــــع ° وستتوفر لدى موزعينا المعتمدين: • دار ركائز - الكويت Rakaezkw.com • دار أطلس الخضراء - الرياض Daratlas.sa وستتوفر بنسخة pdf في موقعنا: rakaezcenter.com

قال البزدوي الحنفي رحمه الله: «وأهل الإيمان على طبقتين في العلم: منهم من يُطالَب بالإمعان في السير؛ لكونه مُبتلى بضَربٍ من الجهل، ومنهم من يُطالَب بالوقف؛ لكونه مكرَمًا بضربٍ من العلم، فأنزِلَ المُتشابه تحقيقًا للابتلاء، وهذا أعظم الوجهين بلوًى، وأعَمُّهُما نفعًا وجدوًى.»

فَتىً ماتَ بَينَ الضَربِ وَالطَعنِ ميتَةً تَقومُ مَقامَ النَصرِ إِذ فاتَهُ النَصْرُ وَما ماتَ حَتّى ماتَ مَضرِبُ سَيفِهِ مِنَ الضَربِ وَاِعتَلَّت عَلَيهِ القَنا السُمْرُ وَقَد كانَ فَوتُ المَوتِ سَهلاً فَرَدَّهُ إِلَيهِ الحِفاظُ المُرُّ وَالخُلُقُ الوَعْرُ

روى الترمذي عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: "إنَّ أولَى الناسِ بي يومَ القِيامَة أكثَرُهُم علَيَّ صلَاةً."

جهد أهل الباطل في التحصيل قال ابن القيم: فوارحمتاه لعبد شقِيَ في طلب العلم، واستفرغ فيه قواه، واستنفد فيه أوقاته، وآثره على ما الناس فيه، والطريق بينه وبين رسول الله ﷺ مسدود، وقلبه عن المرسِل سبحانه وتعالى وتوحيده، والإنابة إليه، والتوكل عليه، والتنعم بحبه، والسرور بقربه مطرود

"وصنفَ المنتقى في أخبار الحمقى، وهو ٥٠٠ مجلدة."