#حطين قرية دُمّرت القرية وهُجّر أهلها عام 1948 كانت عيلبون من القرى القليلة التي احتضنتهم بعد النكبة، تحوّلت عيلبون، ذات الغالبية المسيحية قبل النكبة، إلى قرية جامعة احتضنت اللاجئين، وشكّلت عائلات حطين نواة الطائفة الإسلامية فيها. ومن هذه العائلات عائلة شبايطة وعرب المواسي.

يقول الفلسطيني يوسف هيكل، وهو من مدينة يافا وكان آخر رئيس بلدية للمدينة قبل سقوطها وقبل نزوحه إلى عمّان، "سعيت كثيراً للحصول على السلاح للدفاع عن المدينة، لكن دون جدوى. التخاذل العربي والفوضى والخلافات بين القيادات جعلتني أترك رئاسة البلدية للجنة من الأعضاء.."

في حلقتنا الليلة من #ذاكرة_الشتات سنحكي قصّة عائلة كانت وصلاً بين يافا والعواصم العربية.. فمن هي هذه العائلة؟؟ تابعونا وانتظروا الحلقة

#ذاكرة_الشتات منذ سايكس-بيكو 1916 تقطّعت أوصال المشرق، لكن #يافا كانت يومًا ما بوابة مفتوحة بلا حواجز أو تصاريح بفضل عائلة بامية، فمن عي هذه العائلة؟ وما مصيرهم اليوم بعد أن جاءت النكبة وقطّعت الأوصال وهجّرتهم؟ #باصات_بامية

الغُطغِيطة ضباب كثيف أبيض، يُشبه الدُّخان الشَّفَّاف، يُغطِّي الأَجواء، فيمنع الرؤية الواضحة ويَحْجُزها، ويطْمِسُ معالم الأشياء، ويكون في فلسطين عادةً في أيام الشِّتاء والرَّبيع، وفي ساعات الصَّباح الباكر، وفي المناطق الجبلية العالية. وللوصف هذا يقولون: الدُّنْيا مُغَطْغِطَة.

هذه ليست قصة خيالية… هذه #كفر_قاسم 29 أكتوبر 1956. وقصة علي… اللي كره الدفاتر طول عمره، لأنها أخذت منه أمه وجنينها. هل كنّا نعرف أنّ دفترًا واحدًا صار شاهدًا على مجزرة؟

49 شـ//ـهيدا ارتقوا في صفوف العمال والمزارعين الفلسطينيين العائدين إلى كفر قاسم من أماكن عملهم، بعد أن فتحت العصابات الصهيونية نيران رشاشاتها عليهم، فيما عرف بمجزرة كفر قاسم في 29/10/1956. إسماعيل بدير، أحد الناجين من المجزرة، يروي للتلفزيون العربي تفاصيل ما حدث في ذلك اليوم

يقول الفلسطيني نمر حمودة محيسن: "كنت أشتغل مع أخي معلّم ميكانيك سيارات. تركت الكراج واتبعت صيد السمك. كان عندنا سمك سردين. في يافا كنا نشتغل على كيفنا: إذا بدنا نشتغل نشتغل، وإذا ما بدنا مش مهم. عندي أمل بالعودة... والله مستعد أمشي مشي ليافا."

عام 1975 أُنتج فيلم درامي سوري حمل اسم #كفر_قاسم من إخراج برهان علوية. تحدث الفيلم عن المجزرة وعن حياة الناس وقرارهم الحاسم بعدم التهاون أبداً في مسألة مقارعة العدو وتحديه حاز الفيلم جوائز وتقديرات عديدة بينها "التانيت الذهبي" من أيام قرطاج السينمائية.

في 2 نوفمبر 1948، وبعد أيام قليلة من مجزرة عيلبون، ارتكب الجنود الإسرائيليون مجزرة في سهل البطوف، حيث اقتاد الجنود 15 شابا من عشيرة المواسي التي كانت تعيش في المنطقة وقاموا بإعدامهم. نجا رجل واحد من المجزرة يدعى سعد محمد الذيب، وكشف امر المجزرة.

سارة أبو كف، أكاديمية فلسطينية من قرية أم بطين في النقب، حصلت على درجة الأستاذية (البروفيسور) رغم أنها نشأت من قرية مسلوبة الاعتراف ومحرومة من الماء والكهرباء وسائر الخدمات الأساسية.

عدسة #ذاكرة_التراب تنقل لكم فعالية لقطف الزيتون في قرية النبي صموئيل، والواقعة إلى الشمال من مدينة القدس المحتلة

كان المزار مقصدا لأهالي المنطقة الذين اعتقدوا بقداسته وقدرته على الشفاء في عام 1932، أُحيط الموقع بأسلاك شائكة من قبل الكنيسة الكاثوليكية لوقوعه ضمن أراضي الوقف الكنسي. لكن بعد الاحتلال، جرى تحويل الموقع إلى مزار يهودي باسم "قبر متيا بن حراش" ويزوره اليوم مئات المستوطنين اليهود