لا تؤدب ابناءك بالصراخ ثم تتوقع منهم ان يستجيبوا لهمساتك .

لا شيءَ يُضاهي رائِحةَ مَن نُحِبّ .. ولو اعتَصرَت فرنسا بأكمَلِها في قِنّينةِ عِطر.

أخاف أن أرحل فجأة، قبل أن أُرتب توبتي،واحتضن أهلي فاللهم لا تقبضني الا وانت راضِ عني

إن التقوى المنشودة ليست مسبحة درويش و لا عمامة متمشيخ ولا زاوية متعبد ، انها علم و عمل ، و دين و دنيا ، و روح و مادة ، و تخطيط و تنظيم ، و تنمية وانتاج ،و اتقان و احـسان .

دفعه حبه للغته العربية والنباتات 🌳 فعمل لسنوات باحثاً عنها وموثقاً لها في موسوعته تعرّف على د. أحمد قشاش #نحلم_ونحقق #اليوم_الوطني_93 #مبادرة_التوعية_البيئية

يارب عجّل وبشّر ويسّر، وأجعل كل أمورنا إلى الخير

في وَقتٍ مآ .. سَتحتاجُ إِلى الْهروب إِلىٰ مكانٍ لآ يُشبهكَ بِهِ أَحَد، هُروبَ مُودّع لآ تَأخذ فيهِ ظلّك، وَدونَ قلبٍ يحنّ للعَودة من جَديد ...”

قد ينسى الإنسان أنه حيّ بعض فترات حيَاته، حتى تَلْمِسه يدًا تُحبّه

كن سببًا في قضاء حوائج الناس، يُسخر الله لك ألف سبب لقضاء حوائجك

الصوت الداخلي الذي يخبرك بما هو صحيح يأت من الله

رسالة لكل مغترب في السعودية الحذر ثم الحذر من تصديق او الرد على الحسابات الوهمية اللتي تسيئ لليمن واليمنين وتنشر وتحرض على الفتنة والكراهية بين الأخوة اليمنيين والسعوديين الشعب السعودي شعب راقي وكريم ولا يمكن يدخل بالتفاهات اللي نشوفها وكل شخص لايمثل إلا نفسه

أخرج الإمام مُسلم في صحيحه من حديث أبي برزة الأسلمي؛ أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث إلى حي من أحياء العرب مبعوثاً فسبوه وضربوه، فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم:" لو أنَّ أهل عُمان أتيت ما سبوك ولا ضربوك"

كل شيء يموت، حتى الذكريات وحتى أنبل العواطف، ويحل محلها نوع من الحكمة الباردة.

المؤمن يقطع عمره كله في مُحاولة ترويض نفسه، يهزمها مرة و تهزمه مرات، وكل أمله أن يلقى الله غالبًا لا مغلوبًا لأن في هزيمتها انتصاره ونجاته. [] وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ []

مع حالة انتشار منشورات العفو قبل رمضان الأيام هذه أحب أن أقول : اللهم من آذانا عامداً متعمداً عن نية و إدراك وقصد فرد اللهُم سوءه إليه و اجعل كيده في نحره واجعل له أضعاف ما جعلنا نشعر به و من آذانا عن جهالة وعدم قصد فاللهم اعف عنه و عنا ولا تكتبنا أن نكون لعبادك من الظالمين

"كثرة الذكر سِرّ عجيب في الفتح وفي التوفيق وفي التيسير، فإذا أراد الله أن يزيد درجة العبد جعله يذكر الله على كل أحيانه".

إن كنتَ تَدعو وتَزاحَمتْ عليكَ حوائِجك، فاجعلْ كُل دُعائك أن يعفوَ اللهُ عَنك، فإِن عَفَا عَنك؛ أَتتكَ حَوائجُكَ من دونِ مَسأَلَة. - ابنُ القيّم.