🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

النائب في الكونغرس عن ولاية فلوريدا، راندي فاين، يدعو إلى قصف غزة بالأسلحة النووية خلال مقابلة مع قناة فوكس: «لم نتفاوض على استسلام مع اليابانيين. قصفنا اليابانيين بالسلاح النووي مرتين للحصول على استسلام غير مشروط. يجب أن نفعل الشيء نفسه هنا» أمريكا وإسرائيل لن تختلفا يومًا على

روتردام ،|هولندا تحولت مظاهرة سلمية إلى مشهد مروّع بعد أن أقدم سائق على دهس مجموعة من المتظاهرين عمدًا، في هجوم يبدو أنه كان مقصودًا وموجّهًا. توثيق الحادثة بالفيديو يُظهر بوضوح اعتداءً عنيفًا ومتعمّدًا، قد يُصنَّف قانونيًا كـ محاولة قتل، وسط مؤشرات قوية على أن الكراهية كانت

قتلت إسرائيل خلال الليل ستة من أبطال تأمين المساعدات في المنطقة الوسطى، أحدهم أسير محرَّر، بعدما قصفتهم بتسع غارات متتالية للتأكد من عدم بقاء أحدٍ منهم على قيد الحياة. غامروا بحياتهم، ولن يعودوا إلى عائلاتهم هذا الصباح، لأنهم اختاروا طريقًا كانوا يعلمون نهايته مسبقًا.

مجازر تُرتكب دون هوادة، وعائلات كاملة أُبيدت في شمال قطاع غزة وشرق خانيونس. آلة الحرب الإسرائيلية تلاحقهم حتى أثناء نزوحهم، تذبح أجسادهم المنهكة، الضعيفة، والجائعة. القصف لا يتوقف، وعشرات الشهداء يرتقون كل ليلة، وكل صباح، وكل مساء.

إسرائيل أدخلت مساعدات لا تتجاوز 1% من حاجة القطاع في يوم واحد. خدعت العالم بعناوين “إدخال المساعدات”، لكنها في الحقيقة زجّت بشعب يعاني من المجاعة في معركة من أجل البقاء على قيد الحياة — الجميع يحاول أن يكون ضمن هذا الـ1%! مأساة مخيفة. نحن على مشارف موت جماعي إن لم يتحرك العالم

هآرتس: 82% من اليهود في “إسرائيل” عبّروا عن دعمهم للترحيل القسري لسكان قطاع غزة، و56% أيّدوا تهجير فلسطينيي الداخل. كما أيد 47% من المشاركين في الاستطلاع قتل جميع سكان أي مدينة عدو يتم احتلالها من قبل الجيش الإسرائيلي، وترتفع هذه النسبة بين فئة الشباب وأتباع اليمين القومي. هل

شهادة مؤلمة من غزة هل تتخيل أن يتم التعامل مع جثة شهيد كما لو كانت راكبًا؟ هذه إحدى نتائج الإبادة الجماعية والعدد الهائل من الشهداء الذين يرتقون يوميًا . قتلت إسرائيل الكثير من المشاعر في قلوب أهل غزة .

استشهدت يقين، ولكننا على يقين أننا سنُعمرها من جديد .

يحاول جاهدًا أن يُسنِدهم، وفي الحقيقة لا يستطيع أن يُسنِد نفسه. أصبح الألم والقهر لا يُحتملان، والجميع ينهار أمامه.

تعزية تختزل معنى الإبادة في قطاع غزة. كيف للإنسان أن يواصل حياته بعقله بعد كل هذا؟ ذهبت الدكتورة آلاء مع زوجها الدكتور لإنقاذ الجرحى في مستشفى ناصر، وأثناء غيابهما سقط صاروخ على منزلهما، فاستُشهد أطفالهما التسعة، دون أن تُتاح لهما حتى فرصة محاولة إنقاذهم .

في مدينة روتردام الهولندية، أنزل متظاهرون ضد الإبادة الجماعية في غزة علم الصهيونية وأحرقوه، ورفعوا مكانه علم فلسطين .

وكالة أسوشيتد برس عن معتقل فلسطيني سابق من غزة: “المرة الوحيدة التي لم أكن فيها مقيّدًا أو معصوب العينين كانت عندما استخدمني جنود الاحتلال درعًا بشريًا. أُجبرت على دخول منازل في غزة، وكانت كاميرا مثبتة على جبهتي للتأكد من خلوّها من القنابل أو المسلحين، وكنت أتعرّض للضرب والتهديد

تسلّم طلاب كلية بروكلين الامريكية شهاداتهم بينما عبّروا عن تضامنهم مع فلسطين، ملوّحين بالأعلام واللافتات ومرتدين الكوفيات .

ياسر أبو الشباب ،من سجون غزة قبل الحرب… إلى أحلام بحكمها بعد الحرب على أرضٍ تظهر عليها آثار الدبابات الإسرائيلية في رفح المحاصَرة بالكامل من قِبل جيش الاحتلال، وبالقرب من معبر كرم أبو سالم، وقف العميل ياسر أبو الشباب وعصابته، يحمل سلاحًا إسرائيليًا، ويرتدي خوذة ودرعًا، ويغطي

يبرّر السفير الأمريكي في إسرائيل، مايك هاكابي، منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة بحجة أن حماس تسرق الطعام ثم تبيعه في السوق السوداء من أجل جمع المال وشراء السلاح. هل رأيتم سببًا أكثر غباءً من هذا؟! من أين تشتري حماس السلاح؟ من الخارج؟ وكيف تدخل الأسلحة إلى غزة أصلًا، إذا كان

أمرٌ بالغ الخطورة لا يدركه كثيرون ؛ منذ بدء دخول المساعدات وحتى هذه اللحظة، لم يدخل شمال قطاع غزة أي شيء منها. جميع الشاحنات القليلة ، التي لا تكفي حتى لحي ، وصلت فقط إلى المنطقة الوسطى والجنوب، ولم يسمح الجيش الإسرائيلي بنقل أي منها إلى شمال القطاع. شمال غزة يعيش أزمة مجاعة

حتى المواشي لم تسلم من هجمات المستوطنين الإسرائيلي. مساء اليوم، قتل المستوطنون عددًا من المواشي في مزرعة فلسطينية يعتاش منها تجمع من العائلات في قرية كيسان جنوب شرق بيت لحم، وذلك بهدف تعقيد حياتهم ودفعهم إلى الهجرة

قامت الشرطة التركية بسحل نساء تركيات خرجن للتضامن ضد الإبادة الجماعية والتطهير العرقي أمام السفارة الإسرائيلية في أنقرة. وذلك في وقت تُعد فيه تركيا خامس أكبر مصدر للمنتجات إلى “إسرائيل”، بينما يُحرم أهل غزة من أبسط مقومات الحياة، وعلى رأسها الطعام . تلك الحقائق يمتنع البعض عن

في ظل الإبادة الجماعية والتطهير العرقي المستمر في قطاع غزة، جانب من التدريبات العسكرية لوحدة الاستطلاع التابعة للواء جولاني الإسرائيلي، مع الجيش المغربي، على اقتحام الأنفاق تحت الأرض، وذلك على الأراضي المغربية ضمن مناورات الأسد الافريقي العسكرية . تُنفّذ هذه التدريبات من قِبل

“اطلعوا فوق، اطلعوا فوق” خلال الليل، وبينما كان الأهالي نياماً، تسللت عصابات المستوطنين الإسرائيليين إلى قرية بورقين غرب سلفيت في الضفة الغربية، وأشعلوا النيران في منازلهم وهم بداخلها. تخيل أن تلك الأحداث تتكرر يومياً، بهدف تهجيرهم .