ربنا يعين كل واحد على شيلته بالشكل اللي لا يحني ضهره، ولا يكسر عشمه، ولا يمس كرامته.

لسه مش قادر أتخطى حادثة وفاة الـ 18 بنت في الطريق الإقليمي.. 18 بنت في أول عمرهم يموتوا في ثانية!.. ولا واحدة فيهم كانت مستعدة تمشي!.. ولا واحدة كانت متخيلة إن اللحظة اللي هتضحك فيها مع صاحبتها في الباص هي آخر لحظة في حياتها!.. 18 روح طاهرة يخرجوا من بيوتهم علشان يرجعوا

ده خبر يستحق وقتك، ومشاركتك.. أهالي منطقة الوراق في الجيزة اتفقوا سوا وبدون مقدمات إنهم يعملوا مجموعة ضخمة من وجبات الأكل لمدة أسبوع كامل ويوزعوها على الناس الغلابة الأكثر إحتياجاً كصدقة جارية على أرواح البنات الشهداء ضحايا حادث الطريق الإقليمي في محافظة المنوفية.. طب إيش جاب

العدل الإنساني بيقول ان انت ذي ما شوفت مني في لحظات الود اللي ما مشافوش حد غيرك من حب وتقدير ومحبة واخلاص يبقي المفروض تستحمل انك تشوف مني في لحظات غدرك تجاهل واحتقار وعدم تقدير 🌺 #تامر_عبده_أمين

ربنا قال في سورة “الزلزلة” آيه ٧-٨: ﴿فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ • وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ﴾.. مفيش حاجة بتمر كده وخلاص بدون حساب.. لا خير بيروح، ولا شر بيتنسي.. ربك شايف، وسامع، وكاتب، وبيحاسب الكبير والصغير على الكبيرة والصغيرة..

للأسف معظم الناس بتسيب الفعل وتروح متشعبطة في رد الفعل شوف أنا عملت اي ليه علي قد ما ممكن تتحب انت ممكن بسهولة جدا تتكره بشوية افعال وتراكمات يهدو اجدعها وأقدمها وامتنها محبة 😉 #تامر_عبده_أمين

دي سكرينات جاتلي على الإنبوكس وتستحق تنتشر وتقدر تقول عليهم حلقة جديدة في سلسلة جدعنة المصريين اللي بيحسوا ببعض ويستحقوا يتشالوا على الراس بدون شو ولا منظرة.. مجموعة من المصريين المغتربين بيشتغلوا في المملكة العربية السعودية واتوجعوا وقلبهم اتحرق زيهم زينا اقترحوا بينهم وبين

❤️🙏

❤️🙏

❤️❤️❤️

يا الله.❤️

ربنا بيقول في سورة "الرعد" آيه رقم ١١: ﴿إِنَّ اللهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ﴾.. كل حاجة لازم تبتدي من عندك.. ربنا مش هيساعد حد مش عايز يساعد نفسه.. لازم تكون عندك الرغبة الأول!.. الموضوع عامل زي لما تقفل موبايلك وتزعل إن مفيش حد

النهاردة ٧ يوليو اليوم العالمي لـ "النوبة".. أيوا فيه يوم معين في السنة بيحتفلوا فيه عالمياً بالنوبة!.. من التفاصيل اللي بفتخر، وبتشرف، وبتباهى بيها إني نوبي.. النوبيين بياعين حب وأصحاب واجب.. ناس هادية وبتصون الِعشرة.. النوبين جدعان.. مش هتلاقى نوبى (بيكره، بيخون، بينسى

"مها الصغير" اعتذرت، وقالت: “أنا غلطت، ومروري بظروف صعبة مش مبرر، وأنا آسفة وزعلانة من نفسي”.. وده شيء قليل جدًا ما بنشوفه.. بس السؤال مش هل "مها" غلطت؟.. السؤال: إزاي الغلط ده عدى من على كام عين، ووصَل للناس على إنه إنجاز شخصي؟.. فيه فرق بين “الخطأ الفردي” و”التمرير الجماعي

﴿يؤتكم خيراً مما أُخذ منكم﴾.. مش زيه حتى.. لأ.. أفضل منه.. عشان كده مفيش حاجة اسمها إن الفرصة، أو الشخص، أو الحلم اللي ضاعوا من الإيد هما الوحيدين اللي مفيش بعدهم تاني!.. رب المرة اللي ضاعت هو نفسه رب المرات اللي جاية.. كل أمر ربنا خير، وكل عوضه جميل.