جُبلتْ على كدر و أنت تريدها
صفوا من الأقذار والأكدار مواساة الأمة بشكل عام والمعارف والجيران في مصابهم من السنة ومكارم الأخلاق
وتذكير المبتلى والمصاب بهذه المصيبة من أخواننا بما يقال
حين الإبتلاء والمصائب
فلا حزن يدوم ولا سرور
أما الشماته فإنها خسة وحقارة ومهنة الوضعاء