في عالمي؛ المعنى لا يُقاس بحجمه… بل بقدرته على إيقاظ الشعور بالحياة!

على فكرة؛ رغم كثرة الهومليس في الولايات المتحدة الأمريكية، ولا سيما في كاليفورنيا، إلا أن وجود العرب بينهم شبه معدوم ولا يكاد يُذكر! لم يسبق لي أن صادفت هومليس مهاجر، لا عربي ولا هندي ولا صيني.. غالبًا تكون أوضاع المهاجرين صعبة في سنوات البداية، لكن بعد كم سنة تتحسن تدريجيًا،

جميل أن تُدين الولايات المتحدة الأمريكية استهداف حرية التعبير ضد المقيمين على أراضيها من قِبل حكومات أجنبية، وما وصفته بالقمع العابر للحدود! وهنا تحديدًا تتحدث عن حكومة هونغ كونغ.. لكن ماذا عن السعودية!؟ أنا كطالب لجوء في أمريكا، سبق أن رفعت الحكومة السعودية، عبر هيئة تنظيم

غريبة! ما فهمت ليه ضاحي خلفان مسويلي بلوك 🤷🏻‍♂️

لا أدري ما الذي يجري مع الأستاذ داوود الشريان مؤخرًا، لكن منشوراته الأخيرة مليئة بالمغالطات! أن يلوم المثقفين على إنصافهم لمدن كـ بغداد والقاهرة ودمشق (وهي من أقدم مدن العالم وساهمت فعليًا في تشكيل حضارات إنسانية كبرى) ثم يُقحم مكة في هذا السياق الحضاري قسرًا، فذلك ليس إنصافًا

إطلالة فيروز كأعظم أيقونة غنائية في العالم العربي، وليس في لبنان فقط! على قدميها، وهي في حالة صحية جيدة، أمر يدعو للاطمئنان ويذكرنا بهذه القامة الغنائية الكبرى! ولكن تمنيت لو كانت هذه الإطلالة بمناسبة أخرى لا علاقة لها بالعزاء والحزن والرحيل..

حبيت كلام الدحيح عن تجربة زياد الرحباني الفنية لا سيما مع والدته فيروز!

أحدهم يحادثني بعد نحو سنة من انتهاء بعثته في الولايات المتحدة الأمريكية وعودته إلى أرض الوطن: طارق، الوضع هنا مرعب! حرفيًّا، الناس خائفة جدًا، وقد تخسر وظيفتك بسبب بوست أو فيديو في السوشال ميديا لا يروق لأحد من أصحاب القرار.. الناس تعيش أزمة حرية وحالة حذر شديد يصل حد الوسواس،

فعلا … كم من شخصٍ عاد من غربته محملاً بالأمل، ثم اصطدم بواقعٍ لا يشبه الأحلام؟ هذه القصة التي رواها أحد الاشخاص لـ طارق بن عزيز ليست مجرد حكاية فردية،بل مرآة لواقع يعيشه كثيرون جيل تنفس الحرية في الخارج وتعلم كيف يعبر كيف يختلف، كيف يفكر… ثم عاد ليصدم بخوفٍ يكمم الأفواه وقلقٍ من

في حادث دموي ومأساوي، أقدم شاب يُدعى شاني تامورا، يبلغ من العمر 27 عامًا، على ارتكاب جريمة قتل في مانهاتن نيويورك راح ضحيتها أربعة أشخاص، قبل أن يُقدم على الانتحار! من بين القتلى ضابط أمريكي في شرطة نيويورك، من أصل بنغلاديشي، يُدعى إسلام، ويبلغ من العمر 36 عامًا.. كان أبًا

امرأة في غاية الجمال، كل ذنبها أنها قالت لرجل: "لا" بعد أن أراد أن يستمتع بجمالها وكأنها مِلك له! قصة سوزان تميم هي قصة كثير من النساء، لا سيما اللواتي يعملن في مجالات يعتبرها بعض الرجال حقًا مشاعًا ومتاحًا لهم! تفاصيل القصة مخزية، لدرجة أن هشام طلعت كان يضايق حتى طليق سوزان

الخارجية الأمريكية تحتفي بوادي السيليكون في سان فرانسيسكو، كرمز عالمي للنجاح والابتكار! قصة من كاليفورنيا بدأت في وادٍ صغير، وأصبحت مصدر إلهام للعقول في كل مكان حول العالم.. وشهادة على ما يمكن أن يصنعه الطموح حين تتوفر له الحرية 🇺🇸

كمية مزايدة وازدواجية عجيبة! يتحدث وكأنه مواطن عربي لا حول له ولا قوة، ولا له يد في صناعة القرار… ما الهدف من هذا التحشيد وتجييش الشعوب العربية الساذجة، للأسف، والتي يسهل استحمارها واستعطافها بشعارات دينية وعاطفية فارغة!؟ لماذا لا يتحرك هو، كرئيس قوة إقليمية مسؤولة عن واردات

يا خي شكرا على هل كلام طارق بن عزيز فعلا كمية ازدواجية بصفتي شخص من مجتمع الميم🏳️‍🌈🏳️‍⚧️ وداعم صريح للحرية والكرامة الإنسانية، أتفهم تمامًا غضبك من الخطاب المزدوج، واستثمار معاناة الشعوب في استعراضات لفظية لا تصنع تغييرًا حقيقيًا كفانا تلاعبًا بعواطف الناس تحت غطاء الدين أو العروبة

هل لكم أن تتخيلوا بلدًا صغيرًا مثل لبنان، خرجت منه فيروز، الشحرورة، ماجدة الرومي، جوليا بطرس، نجوى كرم، نوال الزغبي، نانسي عجرم، إليسا، وغيرهن الكثير من الأصوات النسائية التي شكّلت حالات وظواهر فنية قد لا تتكرّر! كل واحدة منهن تُشكّل تجربة غنائية تستحق أن يُصنع عنها وثائقي

هالخبر كل شوي يطلع بوجهي في التايم لاين! ومو قادر أبلعه نهائيًا..

أصدرت وكالة الطقس الأمريكية (NWS) تحذيرًا رسميًا لسكان مدن الساحل في ولاية كاليفورنيا، بما فيها مدينة سان فرانسيسكو! من خطر موجات تسونامي، وذلك بعد زلزال عنيف ضرب أقصى شرق روسيا بقوة 8.7 درجات مساء 30 يوليو.. التحذير يشمل جميع المناطق الساحلية في خليج سان فرانسيسكو، ويدعو

يبدو أن سعد بن عاطف العولقي هو رئيس اليمن القادم! فهو يملك سيرة ذاتية دموية مناسبة، تمهد له الطريق من قوائم الإرهاب إلى القصر الرئاسي! كل ما عليه الآن أن يستشير الجولاني؛ (أو كما يُعرف اليوم: فخامة الرئيس أحمد الشرع) ليقترح له اسم جديد، وربطة عنق تليق بالمرحلة القادمة!