الكُرْه.. صناعة بشرية.

كلّ مفكّر إنسان متورّط بلا-وعي، ملوّث ببيئته.

،،، ما هذه الندوات المدرسية المنتشرة في فضاء المشهد الثقافي؟! .. ألا توجد ندوة واحدة تفكك المشهد وتعيد قراءته وتغييره بشكل منهجي جاد ومؤثر؟ ألا يوجد حراك عقلي وفكري ونقدي حقيقي؟! ألا توجد سوى هذه الأسماء المستأنسة؟ من بين 20 ألف مثقف ومثقفة في العالم العربي؟! ..

من صارت القهوة بإيحاءات وماعاد بها بركة!

ولقد ذكرتُكَ والمنامُ يلفُّني بالضوءِ، والأحلامُ تغزلُ من نجومِ الليلِ بسمتَها، وتقطرُ من عناقيدِ الظلام؛ فوددتُ تقبيلَ المنام! من نص جديد منشور اليوم في #عكاظ_الأسبوعية 🌷 okaz.com.sa/culture/cultur…

،،، كأجيال أدبية جديدة لا تعلقوا آمالكم الأدبية على نقاد معروفين أو يتصدرون الواجهة الثقافية دون استحقاق هم يبحثون عن أمجاد شخصية ولن يتفرغوا لكم أبدا مشغولون بعلاقاتهم العامة ومصالحهم الشخصية، وبندواتهم، وبرامجهم بالمكافأة. ولا تعلقوا طموحاتكم أيضا في النشر بالصحف والمجلات.

مع الشاعرين الراحلين محمود درويش وسعدي يوسف مهرجان الشعر العربي بالرباط في إطار الرباط عاصمة الثقافة العربية 2003. الزمن يمر سريعا صاعقا وكثيفا بالغيابات القاسية، غيابُ الوجوه التي شكّلت علامات فريدة في أفق الثقافة العربية، غياب الأصدقاء الكثر. الحروب التي تحصد وتدمر الملايين

جربو تنزلو لقاع الدراما السورية حتطلعو منها بمحصلة مسلسلات جميلة جداً لا تقل عن مسلسلات النخبة بل أغلبها افضل منها مسلسلات النخبة في السنين الأخيرة ماتعتمد انها تقدم قصص بكتابة رائعه فقط تقدم قصص تعتمد على الأسماء والترند لذلك اغلب اعمال النخبة الجديدة هي اعمال ذات تأثير مؤقت

كلما ازداد حظ المرء من المعرفة، ازداد شكوكيةً، وانفتاحا على ما لدى الآخر وقلّت ثقته فيما يقول، لاسيما في عصرنا هذا، الذي تنشطر فيه المعارف، على نحو لم يسبق له مثيل، ويبدو أننا لم نواكب عصرنا، إلا في استعارة الشعارات، وإلا نحن في الأعماق، ما نزال في الماضي.

ما الذي سيختلف - في عالم الفكر والمعرفة - لو ألغيت المدارس والجامعات في دول العالم الثالث، مثلا؟

الفلسفة أنقذت أمة، هي اليوم، من أكثر الأمم تصالحًا مع النسبيّ!

الحياة عميقة، تتجاوز سطحية الأحياء.

قال الشاعر البحريني علي الشرقاوي: القلب خايف والصدر والخوف من خوفي يخاف زرع(ن) زرعته بالصبر قبل الثمر جاه الجفاف!

من الخيانة للكتاب، قراءته سريعًا، وكذلك تكون خيانة الإنسان.

لا توجد كتابات تافهة، هناك كتابات قرئت بغير شروطها، وبوصائية الكاهن الذي يملك الحقيقة المقدسة :)

صيغ العلاقات في مجتمعاتنا (في المواقع والواقع)، لا تنمّ - في الغالب - عن شخصيات متّزنة، بل مضطربة، لأسباب حتّمتها النشأة الاجتماعيّة السالبة للفرد من ناحية، وضعف جودة العلاج النفسيّ من ناحية أخرى، يضاف إليهما؛ غياب الثقافة النفسية!

نحتاج أن نعود دائمًا إلى الفلسفة، فيها الحلول لكل مآزقنا، وإن كانت - على خلاف غيرها من المجالات - لا تزعم ذلك.

مؤسف؛ أن تصير (قوانين التّقدير) من وضع أكثر النّاس سطحية!

أعظم تراث… في أسوأ حداثة.