- توقَّف عن أكل نفسك
ستمضي الأيام الصعبة حيثُ شاء الله لها إلى أين تمضي
- لانك قد تختار مسار، والله قدّر لك الخير في المسار الآخر.
(وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ )
صباح الخير وبعد :
"يومًا ما ستدرك؛ أن أقسى ما عشته، والحزن الذي عايشته
كان طريقًا إلى خير لم تحلم به، قد يكره الإنسان حدوث أمر ما، ويضيق صدره ذرعًا به، ويظنّ أنّ الحياة ستتوقّف عنده!
وأن الدروب ستُمحَى ملامحها، ويقصر أُفُق اطّلاعه
عن أنّ هذا الأمر الذي كرهه، صار مفتاحًا لأبواب
صباح الخير ، وبعد
لن تنضج وأنت تندم على كل شيء.
لن تنضج وأنت قلق وتخاف من كل شيء.
لن تنضج و أنت تحزن على كل شيء.
لن تنضج وأنت متردد على الإقدام في كل شيء.
الجزء الكبير من النضج والوعي ، مرتبط بالتقبل ، مرتبط بالتعايش ، مرتبط بالإدراك مرتبط بالتغيير."،
- من أجمل الاقتباسات التي قرأتها :
أنا بخير لأنني لا أقارن حياتي بحياة أحد ، ولم أنظر يوماً
إلى جيب غيري أو رزقِه
ولم أبحِر يوماً في نوايا من هُم حولي ، أنا بخير لأني انشغلت
بحَالي فقط"🖤.
أكثر نص يُطمئني ...
"نحنُ المؤمنون.. لا نعرف النهايات المسدودة ولا الطرق المقطوعة ولا الضياع الطويل؛ دائمًا تشير بوصلة قلوبنا إلى السماء، هنالك الأتجاه الحقيقي الذي لا يمكن الضلال عنه"
لا نيأس ولا نحزن ولنا ﺭﺏٌ يقول " هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ "
"سيعلمك النضج كيف ترفع لواء الرحمة بعدما كنت ترفع لواء الملامة، وكيف ترفع شعار التصالح بعدما كنت تدق أجراس الإنذار.. لم تتغير المواقف، ولكن طريقة الرؤية تُحَدد معالم الأشياء، عمق النضج مرهون بسعة التصورات، والإنسان لا يؤتى من قلة علمه، وإنما يؤتى من قلة نضجه."
هدأت نزاعاتي مع الأيام، لم أعد أرجو أو أصّر على شيء،
ولا أخاف الخسارة، أعيش في مرحلة من التسليم التام
أن ما أصابني لم يكُن ليُخطئني، وما أخطئني لم يكُن ليُصيبني
- وإن فقدت شيئًا فإني لم أفقد الله، وهذا تمام الغِنى".
مُشاهدتك لـ قصة حزينة قد تحزنك ولو كنت أسعد الناس
قراءتك لتغريدة كئيبة قد تجلب لك الكآبه، ولو كُنت مُرتاح البال
متابعتك لمقاطع مؤلمه قد تؤلمك ولو كنت خالي البال
باختصار: أنت سيّد مزاجك،
لا تذهب لأشياء تكدر صفوك وأنت سعيد، وإذا كنت في ضيق
فابحث عمن يخفف هذا الضيق، وارحم ضعفك.
"المُمتلِئُ بذاتِه لا يشعر بالتنافس، وإنّما بالتحدي.
أي: يشعر برغبة في الوصول بمهاراته لمستوى مُتقدم
على عكس المُتنافس الذي تدفعه الرغبة بالتفوق على الآخر
لمُجرد الشعور بنشوة الانتصار."