دام العرب عن بعض حذره و مبتعده
و وزارة الصحه مع الناس فـ مسايس
مالي و مال الحجر و الضيق و القعده
هـواي يـوم المدينه جوهااا خاايس
بـوشٍ مـع البـدو لا قبله ولا بـعـده
وسطه زعـولٍ تهادر و ( أمرها دايس )
والله ماتـرتـاح لين تـلاغـف القعده
ولا يراكـي عظم لحيـانهـا الرايس ..
انا كل مادقيت رقمك وطاب الفال
احس ان رقمك ينتمي لي واحس انك
،
توزّع على دمي وتسري بي الامال
على اربع جهات من المشاعر يدلنّك
،
ولاادري متى السبحه تسولف على السلسال
بشعرٍ يسولف ( للمطر والقمر ) عنّك
،
يقول لك كيف الحال وتقول عال العال
وانا اقول ؛ حزن الوزن والقافيه منّك
مبطي عن الشعر و الواهس تقول أمخدّر
ومن قناعاتي ماحب اعيد شيٍ ماضي
لا تحسبوني علئ حـب الظهور امبدّر
مااظهر الا اللي عنه حضرة رقيبي راضي
لو فالساحه نشوف الهاابط < المتصدّر
عادة المبدع علئ ذوق القصيد يحاضي
الفوارق في التقاطات البيوت الندّر
والتشابه في تراكيب ( الكلام الفاضي )
تبجحي يا أم المطارق والهلال
عز الله ان اليوم هذا يوم عيد
نبا نحذف الشمغ ونحذف العقال
ونبا نجر الصوت ونطق اللبيد
وشلون مانرخي لها خشم الريال
وحنا منول نرخي الخشم العنيد
#لطامات
ياعذاب الشاعر اللي ما يدري وش يقول
و القصيد اللي يهيّض ماعاد يهيّضه
من ظروف الوقت وغياب ابو طرف ٍ خجول
لو نثر دمعه على بطن وادي فيّضه
ياوليف القلب طاريك لا يمكن يزول
والغلاء لا يمكن ان الظروف تغيّضه
بادري بالعذر وانا بـ أبادر بـ القبول
المحبه وجهها ادناة عذر يبيّضه