لا يجب على المسلم أن يغفل أو يذهل أو ينسى مع شدّة الفتن وكثرة الصوارف، أنّه في النهاية:
يحب ويكره، ويوالي ويعادي، ويَقتل ويُقتل، ويمنع ويعطي، ويرضى ويغضب من أجل استنقاد نفسه من النار وإدخالها الجنة، فمن فاته هذا فهو إنّما يجري خلف سرابٍ لا خير فيه ولا فائدة منه.
ما أكثر ما نسمع الآيات والأحاديث ثم نصر على تفريطنا كأننا ما سمعناها (يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ).
توقعت مني بعد ما عرفت تاريخ البلد أخر ٢٠ سنة وما آلت إليه الأمور إني أكرهها تماما
مكرهتهاش للأسف، غالبا غرامي مش بالأماكن الحلوة والخدمات اللي المفروض تتوفر لي على قد ما حبي ليها حب لأحلامي وأمالي وما أرجو تكون عليه..
تعليقا على كلام "خامنئي" حول استمرار الصراع بين الجبهة الحسينية والجبهة اليزيدية إلى قيام الساعة:
١- إذا كان المقصود في كلامه بـ "الجبهة اليزيدية" جبهة الظلم والجور؛ فإن رفض الظلم والجور يجب أن يكون أمراً مقدّساً لا يُجزّأ بحسب الطائفة،
ونحن نرى أن الجبهة الإيرانية بأذرعتها
الله يرضى عن الشيخ أحمد السيد
يا رب ارض عن هذا الرجل وتقبل منه جهاده.
ماشي يثبت في المؤمنين بكل الطرق، في كل نازلة تلاقيه موجود يفكرنا بالثوابت ويحزن معانا برضو.
الله لا يخيب مسعاك أبدًا يا شيخ، الله يتقبل منك يا شيخ
أصل كيف تكون نهايات الشهداء الخلص المقبلين؟! أي والله كيف تكون.
ذاك الذى لفظ الشهادة فى الحديقة ناظرًا للسماء أو الذى ارتقى ساجدا رافعا سبابته لله أو الذين استشهدا فوق ظهر البيت ممسكا بالسلاح، وها هو أميرهم أفلا يموت ع ما ماتوا عليه!
هذا ما وصلنا منهم ولا يضر بقيتهم، الله يعلمهم.
الانفاق ليست مذمة ولا منقصة هي جزء من العمل العسكري الميداني واستشهد في اثناء حفرها اعز الشباب و استهدف داخلها اجملهم ، ومنها أسر الجندي الذي تحرر في مبادلته أسرانا الذين تفرق معظمهم مابين إعادة الأسر والشهادة في هذه الحرب ، احترموا كل هذه التضحيات قبل كتابة المراثي .