المغالطات الفكرية عند “شيخ الإسلام” ابن تيمية: في الفلسفة، والوحي، والتأويل ابن تيمية، الذي يلقبه أتباعه بـ”شيخ الإسلام”، لم يكن سوى داعية ظاهري النزعة، حُرم من نعمة الارتباط البشري السوي، ولم يتزوّج قط أو يقترب من النساء. وكانت كتاباته مشبعة بانفعالات عاطفية جامحة أكثر منها

أعلام العرب هي التلوث البصري، وبعضها نماذج عن الهويات القومية المسلوبة (المصري والبابلي). لا إبداع ولا فردية كما في العلم اللبناني والإسرائيلي.

الهوية البصرية للسويداء🤍 سماحة الشيخ حكمت الهجري👌🏻

There’s a lot of irregularities in Islamic history. Tabari gets locations and dates wrong all the time. Moreover, Karbala history is not based on contemporary history. But incomplete fragments of Abu Mikhnaf.

هل تم تقديم تاريخ استشهاد الحسين في المصادر الإسلامية؟ تشير بعض المصادر المسيحية المبكرة إلى أن معركة كربلاء وقعت حوالي عام 658–660 ميلادية، وليس في عام 680 كما تذكر المصادر الإسلامية. في سنة 660 م، كان الإمام الحسين بعمر يقدر انه 34 عامًا، بينما تذكر المصادر الإسلامية أنه

We can both work together. I’ll try to find contradictions in historic dates and references, while you cry over Hussein with the women.

في الرد على مغالطات هذا الظاهري حول الشيعة: إن الأسباط الاثني عشر مذكورون صراحة في القرآن، في قول الكتاب: “وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطاً أمماً…” (سورة الأعراف: 160) وأما “الباطن”، فهو ليس مذمة في القرآن كما يزعم، بل هو من صفات الله العُليا: “هو الأول والآخر والظاهر والباطن،

My work on the 1983 May 17 Lebanese-Israeli agreement is out in the Middle East Journal. Thousands of declassified documents show the following: 1) Israel has no territorial ambitions in Lebanon. The negotiations centered on security measures aiming to prevent cross-border

يسخر السني من الشيعي حين يلطم صدره حزناً، ويهزأ من الصوفي حين يرقص حباً… ثم يشدّ الرحال إلى الحج، حيث يتجرد من ملابسه ويلفّ منشفتين كمن خرج للتو من الحمام، ومنهم من يحلق رأسه كما يفعل المحبوسون، ويبدأ بالدوران حول غرفةٍ فارغة كما يُساق قطيع البقر حول المعالف! ثم يتوجه إلى رجم

Important read. Frankenstein is creating a new monster in Syria, that will harm minorities and the West, eventually. No such thing as a “Good Jihadi”.

On the Problem of “Toxicity” Within the Druze Community I used to think that “خوزقة”, the act of sowing discord and setting traps within one’s own community out of malice, was a uniquely Lebanese trait. But little did I know that this phenomenon is, sadly, even more evident