في يوماً ما كتب (طالوت الشروگي) :
بسم الله الرحمن الرحيم
(قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمانُهُمْ وَ لا هُمْ يُنْظَرُونَ)
صدق الله العلي العظيم
في الأروقة المعقدة للسياسة، يُعد الإمهالُ لوحةً فنية من الصبر والتكتيك، كأنه يتردد صدى "أَمْهِلْهُمْ
في قضية المجرم البعثي
( #سعدون_صبري_القيسي ) قاتل السيد الشهيد محمد باقر #الصدر ، وواجب المشاركة في الانتقام من استهداف #بيروت الشهيد القائد (#فؤاد_شكر) وبابل استهداف ( #الحشد_لشعبي ) #وطهران ( #اسماعيل_هنية ) كلها وجوه عديدة لجوهر واحد يمثل جوهر عقيدة وعمل الشيخ الامين هو :
خلال حوارنا مع قناة الرابعة الفضائية أكدنا على أنّ المفاوضات ومحاولات تشكيل حكومة كركوك من الطرفين موجودة، منذ شهرين ولم يكن هناك تعمد في استبعاد أي طرف.
المواجهة الأخيرة
بعد الضربة النوعية الموفقة لحزب الله، في صميم الكيان الغاصب في الخامس والعشرين من شهر آب الحالي، هُزت جميع أجهزة الكيان الإسرائيليّ بصدمة كبيرة، كانت بمثابة كابوس لهم، بدك مراكز مخابراتية مهمة وإستراتيجية في العمق الصهيوني.
هنا على نحو التحليل فإنّ إسرائيل سوف