- ㅤ الخد براق . . النصوب و العنق ( سلال و بلا ) ٰ و الخصر يزهى كل ثوب تقول ( مبطي ما كلا ) ٰ لاحفتها ، من كل صوب قطعه حلا ، داخل حلا ٰ مدري نتوب او ما نتوب الله يعافي . . المبتلا !! ㅤ #شبيب_بن_شبنان

" انا لـولا الغلا والمحبة والعيون السود ماجيتك من قصاي وقلتلك عاشق يامغتره وانا أحبك ومن قلبي أحب وماني بمحدود ولو إني ما أحبك كان ليه أزعل وأتشره تمايلتي زعل ولا تثنيتي ياغصن العود انا ما أرخصك لو إنك تزعلتي مية مره ".

ان ضيّعتني ضحكتك بشفاك يادين الرسول غديت ملحٍ ذاب فصّه فالشعاب السايله ! مدغم ابو شيبه،

عاملتني بأصطناع الكبريا والغرور وأنا لسان الغرور ، و سيّد الكبريا - علي الدعيّه

قال من غنّا و شبحه لـ محبوبه مبطيً ما جر صوته .. ولا غنّا جادلً .. عوبا و فارق و رعبوبه قالت إقصد فيني و حبّني منّا :) _ شبيب بن شبنان العجمي

- الشُعراء وطرد الـغنادير - « مَـا فيه من طرد الغنادير مخلاص هم والله اللي فيهم أرضي غروري » — علي الدعيه . « حاولت أجنّب عن ملاحاتهن مير طــرد الوجيه النيره . . مـا يخلّى » — فهد فراج .

حطني بين المعنق وبين الخوختين و أنثر السود الجدايل علي و فلها :) مالك إلا تم ، و أبشر ، وحنا حاضرين ليلةٍ وحده ، و تسوى الليالي كلها _ علي الدعيه

مثل قمرا تخالطها السحايب ضيها واضح والمسافه بعيده.

« يجيني على شوفك مشاعر وله وهيّام و أنا فيك والله مادري ويش إني لاقي » —حزمي بن سعد

جلّ من خلّا النظر في ملامحها ذنوب ذا وهو مافيه طهرٍ مهي تستوطنه من نحرها تشرق الشمس وتموت الحروب والسلام يعمّ و الخوف يفقد ديدنه والطيور تودع الغصن والظبي اللعوب لو يعرّض .. كل طراد صيده يمّنه يستريح الليل في شعرها من كل صوب مثل مايرضى القضاء كل نفسٍ مؤمنه

الفروع الي تميّز على الخشف اللعوب كل ما قامت يديها تحاصر ، خصرها في محيّاها من الشمس ألوان الغروب حاجةٍ مايستطيع المفوّه ، حصرها ودي اقضي العمر فـ مقابل الوجه الرحوب لو رموش العين تنبي العمار بـ قُصرها الوساع الي تحرّض على اشعال الحروب لو بغت ترسل لنا الموت ،قلنا بصرها

لا لقى فالروض الازهر سلوته زاد انشراحه الربيع انواع وانا لي ضميرن ذا ربيعه - فابتعادي عن صخب الاحداث انا تباع راحه التغلغل فالامور الحااصله ذ الوقت ضيعه ..

قبلة الله على وجهٍ يسد وينوب عن أمهار الجزيره و أزين أفراسها تلبس الجاذبيه والغنج لبس ثوب وصيت أهلها عباةٍ تستر لباسها كل عرقٍ جذبها نخبوي ومحسوب فخمةٍ بالجمال و فخمه بساسها غيدٍ أخاف من شدة ترفها تذوب لا طواها الحنين وطال هوجاسها