الشيخ عبدالرزاق البدر: "خمس تهليلات من قالها لا تمسه النار، احفظها عندك 🤍".

وُلد ونشأ في أسرة يهودية وذات يوم رأى في المنام رجلاً يشعُّ وجهه نورا وأنّه كما شعر في المنام هو محمد ﷺ ، وأنّ هذا الرجل الذي رآه يشعُّ نورا سعيدٌ برؤيته ويبتسم ، فأسلم والحمدلله

اللهم إنا نعوذ بك من شره ونستعين بك عليه اللهم اكفنا أمره وقنا شره ولاتسلطه على احد من خلقك اللهم ارنا مصرعه عاجلا غير اجل يارب العالمين اللهم صل وسلم عل نبينا محمد

تمشي.. لا تحمل إلا عكازها، وظهرًا انحنى من ثقل السنين والنكبات، عيناها لا تدمعان، فقد جفّت الدموع منذ أول تهجير وخطواتها الوئيدة تروي حكاية شعبٍ طُرد من ظله. هي ليست عجوزًا فقط.. بل شجرة زيتون اقتُلعت من أرضها، ومصحفٌ فقد بيتَه، وذاكرةٌ تمشي حافيةً على شوك النزوح. تمضي من شمال

"ويلٌ للعرب من شرٍّ قد اقترب" #غزة_تُجوع #غزة_تستغيث

لو كان اصحاب السلطة والمال في البلاد العربية والاسلامية من المسلمين لما سكتوا وهم يرون الاطفال والنساء يحرقون ويذبحون. ولو كانوا من جنسهم لما سكتوا، فمنهم من يقيم الارض ويقعدها إذا ما طال احدٌ من شعبه الاذى وهو اليوم لا يحرك بناناً والمسلمون يذبحون إلا انه يجعجع ثم يصمت ثم يقيم

كنتم تبكون لرؤية صحابياً من الصحابة، فلما أوجد الله لكم امثالهم حاصرتموهم وقتلتموهم ثم حرقتموهم احياءً ثم تحالفتم مع قاتلهم وأقمتم معه التجارة. فبئس ما صنعتم وبئس ما سولت لكم انفسكم.

أكثر من 20 سنة مضت ولا يزال الشيخ #سليمان_العلوان يعاني ظلمة السجون وظلم السجان، إذ جرى اعتقاله في عام 2004 وأكمل مدة محكوميته الأولى 15 سنة، ثم أكمل محكوميته الثانية 4 سنوات، لكنّ السلطات ترفض إطلاق سراحه.

هذا الخطيب العُماني اختصر الكثير من الكلام في دقيقة واحدة فقط: "ليس غريبًا أن نكون أمة المليارين، ونُباعُ في سوق العبيد بريالين"

أمريكية أقنعت أمّها أن تسلم قبل الرحيل ، فالحمدلله أسلمت وقالت أعظم كلمة في الوجود لا إله إلاّ الله

لسان حال كثير من أنصار الطواغيت اليوم: عصيان أوامر الحاكم جريمة كبرى لا تُغتفر، أمّا طاعة الله وتطبيق شرعه، مسألة فيها نظر!

هذا ما يحدث على مر العصور ونراه الآن!

صلى اللّه على محمد صلى اللّه عليه وسلم

الأخوين رحباني - أذكر يوما كنت في يافا youtu.be/bjboWaUOG9Y?si… via YouTube

إلا لعنةُ الله على ابليس والدّجال وحلفاءهما من الإنس والجن!

فش لا أكل ولا مي باعونا العرب باعونا💔

﴿ حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ﴾ [ يوسف: 110]