استغاثة لنايف بن عياش الجابري رحمه الله

(لا تمرضوا) سلسلة تغريدات ١) في هذا الشهر أكملت عشر سنين منذ بدأت علاقتي الواضحة بنوع من (سرطان الدم)، يُسمّى بالعربية (السرطان النخاعي)، ويسمى بالإنجليزية (Multiple Myeloma) (مالْتبلْ مايْلوما). في هذه السلسلة سأكتب شيئًا قليلًا من تجربتي مع المرض =

إن كان مالك عند ربك ودايع ودايعٍ تفرح بها يوم تلقاه محمد بن صعيب الهاجري

مقال للشيخ سعيد بن علي بن وهف القحطاني رحمه الله عن شهر شعبان :

فائدة قيّمة! انما تقاطع الناس بالتكلف ! فضيلة الشيخ.د/ عبدالرزاق البدر - حفظه الله -:

من الوجوه التي تبعث البِشر والانشراح ونصحه مما يدخل القلب مباشرةً حفظه الله ورعاه

أبيات للشيخ محمد الخضر حسين رحمه الله

يحتاج المؤمن المعاصر إلى تعاهد قلبه وتجديد المعاني الأخلاقية والروحية ليحفظ إيمانه وإنسانيته، و قيمة الرضا أحد تلك القيم والأخلاق التي تحتاج تعاهدًا وتحديدًا كل صباح؛ فإن ضغوط الحياة المادية المعاصرة ثقيلة على أرواح البشر، وهذا النمط من الحياة يقضم البعد الإنساني في الإنسان ويأكل

لاتنشر صور بنتك وإن كانت صغيرة في المواقع بحجة أنها صغيرة فستتعلق بنشر صورها حين تكبر..

الذوق النبوي في تناول التمر! #رحيق_السيرة

قال لبيد بن ربيعة العامري : عَافَتَا الْمَاءَ فَلَمْ نُعْطِنْهُمَا إِنَّمَا يُعْطِنُ مَنْ يَرْجُو الْعَلَلْ

آبتوضا واتقبّل واصلّي مادام ماصليت ماني بمرتاح مايقبل التقصير عمرٍ مولّي ما باقيٍ له بالدهر كثر ماراح

الجوعُ يُطرَد بالرّغيفِ اليابسِ ... فعلامَ تكثرُ حسرتي ووساوسي؟!

ذو الرمة هو خريطة الدهناء . ذكر في شعره 148 مكاناً منها 84 في الدهناء فقط . كان رحمه الله يحب الدهناء وطلب أن يدفن في أعلى كثبانها . حمد الجاسر متحدثاً عن غيلان 👇🏻 رحمهما الله

الا يا الله إني طالب طاعتك ورضاك وعلم ٍ ليا ذكروا هل الخير نذكر به أنا في رجا عطفك وانا ملتجي بحماك تفرج هموم القلب يا فارج الكربة

أخبار السعودية تركت هاتفي الذكي ٩ أيام فأحسست بطعم الحياة فكتبت هذه الأبيات بعنوان (الهاتف المحتال): أبصرتُ وجهَ حياتيَ المتلالي لمّا فطمتُ يديَّ عن جوالي فكأنما كـانت به عـينـاي في زنـزانـةٍ ويـداي فـي أغـلالِ يُدعى

مرثـيَـة البياض ————— (في رثاء د.خالد بن عبدالعزيز الدخيل رحمه الله) أتموتُ؟ كلّا، هل يموتُ الـماءُ؟ أو يعتري عينَ الأثيرِ فَناءُ؟ يا مُقمِرًا أبقى لُبابَةَ هالةٍ كالقَطْرِ تهزِجُ بعده الأنداءُ ما زلتَ حيًّا في القلوبِ، كأنما صِيغتْ لتنعتَ نُبْلَك الأسماءُ وأقمتَ في كنَفِ

فن الحياكة والزخرفة في كم البيدي منطقة الباحة في ١ ـ ١٩٧٥

وان جاك زلة رفيق العمر فبلعها ترى الرفيق الوفي ماهوب ينباعي سعيد بن ودمان