انا اكيد فرحان انو الاحتلال بنقصف والله يسدد رمي ايران بس هاض لا يعني اني انسى ايران شو عملت بسوريا وكيف دمروها وقتلو اطفال ونساء الاشي ما بنغفر بس لانهم قصفو الاحتلال هاي حرب اثنين ظالمين وكسم ايران على كسم اسرائيل
بلاش تكون اهبل وعاطفه بتوخذك وكل شوي برأي غير
إذا كانت الهوية الذاتية للفرد مجرد نتاج لتشابك السياقات الاجتماعية والميتافيزيقية فهل يمكن الحديث عن جوهر أنطولوجي مستقل للذات أم أننا محكومون بالتماهي المستمر مع الآخر ضمن بنية الخطاب السائد؟