حين يغنّي الغرب "ليلى" بوصفها ملكة سبأ، لا يُستعاد التاريخ، بل يُعاد تأليفه. ففي أغنية Leila (The Queen of Sheba) - " ليلى ملكة سبأ " التي أدّتها فرقة Dolly Dots الهولندية مطلع الثمانينيات، لا تُسمّى "ليلى" لذاتها، بل كرمزٍ يُعيد الشرق إلى المخيلة الغربية، حيث الأسطورة تُروى كما
يشبه فعل الاحتلال، لكنه ليس فعل الاحتلال،
هذا فعل مليشيات حماس عام 2007 ، لحظة سيطرتها على قطاع غزة، قامت بتفجير أحد المباني لأنه تابع للسلطة الفلسطينية وسرقته بعد ذلك!
بفرجيك قديه انقلاب حماس بروڤا لطوفان الخراب.
شفتوا اللي صاير بصناع المحتوى بمصر ؟
أشخاص عاديين بُسطاء و مع التحقيق طلع معهم عشرات الملايين وأملاك و تجارة أعضاء و غسيل أموال ..
لو عنا وزارة داخلية تحقّق مع مسؤولي حركة حماس و تكشفهم للعالم ايش هنشوف مصايب 😀
"اوسلو تنازلت عن فلسطين" قول يعكس جهل القائل
لان منظمة التحرير وقتها كانت معزولة سياسياً بعد حرب الخليج والانتفاضة كانت تتراجع، واوسلو كانت محاولة لانتزاع اعتراف دولي و "موطئ قدم" على الارض لبناء دولة تدريجياً
بالمختصر ، مكنش في ارض اصلا بس اوسلو جابت ارض
أغنية "You're My Heart, You're My Soul" هي أولى وأشهر أغاني الثنائي الألماني Modern Talking، صدرت عام 1984 في ألبومهم الأول، واعتُبرت الانطلاقة الحقيقية التي صنعت شهرتهم على مستوى أوروبا والعالم.
جاءت الأغنية بأسلوب Eurodisco مع لمسة واضحة من الـ Synth-pop، حيث يقود الإيقاع
مغالطات بالجملة:
أهمهم جملة مس كالكوليتد يا مسؤول فلسطيني هذه الجملة تقولها بعد قرار ادى لخسارة تجارية أو فشل أكاديمي مش بعد قرار ادى لذبح وتدمير مدينة فلسطينية كاملة، نلوم العرب على تسخيف احداث ٦٧ و وصفها بالنكسة والأخ يردد مش قصة مس كاكوليشن أعطوهم فرصة للحمير.
والحسابات
الذاكرة ليست ما مضى، بل ما يواصل الحفر فينا كأنّه حاضر أبدي.
Once Upon a Time in America (1984)
الفيلم الأمريكي–الإيطالي "حدث ذات مرة في أمريكا"، من إخراج سيرجيو ليوني، ليس مجرد ملحمة عن عصابات نيويورك، بل نص بصري يتأمل في الزمن والذاكرة والخيانة. عملٌ صُوِّر بالإنجليزية
موسيقى أغنية My Heart Will Go On من فيلم Titanic حين تخرج من صوت ساكسفون Kenny G ، تتحوّل من أغنية خالدة إلى مقطوعة حالمة. في عزفه، تنساب النغمة برهافة تجعلها تليق بجمال الصباح .
ما السياسة؟
ليست السياسة فقط إدارة شؤون الناس، بل هي شكل من أشكال القوة الرمزية، تُمارس باسم المصلحة العامة.
أما في الفلسفة، فهي اختبارٌ دائم للسؤال:
من يملك الحق في الحكم؟ ولماذا؟
الفلاسفة منذ #أفلاطون إلى #حنة_أرندت ناقشوا أصل الشرعية، وحدود الطاعة، ومتى تصبح الثورة فضيلة.