🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

انا عندي الضيف بكل هالأمة مجتمعة.. المنيح قبل الخرا فيهم. والدنيا الي خذلته ربنا يجعلهم عبرة للمستضعفين والطغاة على حد سواء.

بل الحسين منّا ونحن منه، سيد شباب أهل الجنة، عظيم شهداء الإسلام، حبيب رسول الله وابن حبيبه الكرار علي بن أبي طالب وابن حبيبته الزهراء فاطمة بنت محمد. أول الثائرين على الظلم وخير من حرّض على الحاكم الظالم الجائر المُغتصب للحق. حسين لنا إلى يوم القيامة رغم أنف النواصب ومن

..

وإنّي أود أن يُنتقم لهن من رأس النظام ثُم خدمه ثُم حاشيته ثُم مؤيديه ثُم الساكتين عن ظلمه. لابُد للجميع أن يُعذّب، الساكت عن السيسي قبل المؤيد له…

يا آخر رجال العرب.. ليتك في الحاضرين.

اللهم إنّي أعبُدك وأتقرب إليك بكرهي وبُغضي لعدوك وعدو دينك عبدالفتاح السيسي.

يا آل غزة، يا أشجعنا وأطهرنا وورثة دين نبينا الأمين خير النبيين وخاتم المرسلين : "لا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون بإذن الله"

"من عاش فليعش عدواً لإسرائيل، ومن مات فليحمل عدواتها معه إلى القبر"

وعلى الثلاثة الذين اقتحموا مقر أمن الدولة في المعصرة، على بقية الرجال، رجال ثورة يناير وميدان التحرير، سلام الله عليهم حين اشتبكوا وأربكوا أسوار الملِك. سلام الله عليهم أحياء كانوا أم شهداء…

سلامُ الله عليك يا أحمد..

إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى

وقد أجاد أحمد في وصف مهزلة إدخال المساعدات المصرية والأردنية.. "والتي لم تدخل حتى الآن أصلًا"

ما فائدة تفاخرك بأن دولتك - أيًا كانت - قد ساهمت في جعل فرنسا تعترف بدولة فلسطين، وأهل فلسطين أنفسهم يموتون جوعًا وقتلًا وحرقًا ؟ بل وبعضهم حزين لأن أهل فلسطين "الجوعى والمقتولين والنازحين في الخيام" لم يشكروا ولاة أمورهم على هذا الإنجاز الذي لا قيمة حقيقية له !

المشكلة الحقيقية تكمن في تفاخر عبيد الأنظمة العربية بأن إسرائيل قد سمحت لحكّامهم -رعاهم الله- بأن يُدخلوا بضع شاحنات ويطيّروا طائرتين فوق غزة ترمي ما تحمله في البحر أو بعيدًا عن الناس. هو سعيد وفخور بأن الذي يُمسك لجام حاكمه، قد مد طول اللجام قليلًا !

يا صاحب الظل الجليل، ظلّ جنودك في الميدان لا يزال يرعبهم. سلام الله عليك في عليين يا ضيف فلسطين..

قرروا أن ينتقدوا فكرة الحمل والولادة لا فكرة الحرب.. قرروا أن يلوموا الضحية المتمسكة بأرضها، لا العدو المجرم، لأنهم طبعًا أحقر وأضعف من أن يواجهوا حقيقة أنهم وحكّامهم عبيد عند الغرب وجيشه... هذه يا سيدي هي الشعوب الضعيفة المهتوك عرضها التي تعبد حكّامها والطغاة من أصحاب الشعور

لقد ذَل صاحبنا ووقع في مستنقع الوطجية الذين عايروه وعايروا شعبه السوري سنين طويلة بأن عائلة الأسد قد ذلتهم وجعلتهم مشردين في كل بقاع الدنيا. عايروهوم بأنهم جبناء قد هربوا من أرضهم وتركوا النصيرية وروسيا وإيران وتركيا وأمريكا وميليشيات العراق ولبنان تستبيح الأرض من شرقها إلى