هل فعلا انتهى الأمل..ولم يتبق سوى الاستسلام؟! الدكتور ممدوح حمزة يبشرنا في تغريدة قصيرة بأنه لا حل، وانها انتهت!! ويبدو لي انه يقصد موضوع سد النهضة بعد انتهاء أعمال الانشاءات في السد، كما يبدو لي أيضا انه يشير من طرف خفي لمسؤولية نظام السيسي، بل عبد الفتاح السيسي شخصيا، عن هذا

إرسال قوات مصرية للصومال.. هل هو مناورة سياسية لا عسكرية ؟!! لو تتذكرون أن قوات مصرية ساعدت الجيش السوداني في استرداد منطقة ( الفشقة) على الحدود مع اثيوبيا عام 2021، ماذا حدث بعد ذلك؟ حدثت الحرب الأهلية السودانية، وكأن هذا التواجد العسكري المصري في السودان كان يحمل معه بذور تلك

يوم 29 أغسطس 2024 سقط البطل (أبو شجاع) الفلسطيني قائد سرية طولكرم بكتائب القسام شهيدا في سبيل الله. وقبل 58 عاما، وفي نفس اليوم 29 أغسطس من العام 1966 استشهد #سيد_قطب أيضا رافضا العفو مقابل استعطاف الديكتاتور. هم ذرية مجاهدين في سبيل الله، بعضها من بعض. رضي الله عنهم وأرضاهم

أعلى مراتب الشجاعة هي إظهار وإعلان (وفاء وإخلاص) شخص شجاع، لآخر "مغدور" أو "مصاب" خلال محنة الغدر والإصابة. هذا الشجاع لن يبالي بالضرر أو الخسارة التي يتكبدها بسبب إظهاره هذا الوفاء والإخلاص والمساندة في تلك الأوقات الصعبة والعسيرة. هذه النوعية الفريدة من الشجاعة تسمى " جسارة

بايدن: سيدفع قادة حماس الثمن بسبب مقتل الأسرى ومن بينهم مواطن أميركي! يحيى السنوار : ماشي يا بايدن !😆😆

محمد حسان لو كان شيخا حقيقيا، لكان النسخة المهجنة ال ( هايبريد ) من أشرف السعد ، هذا مع الافتراض جدلا أن المدعو أشرف السعد الشهير ببينيامين حزقيال حنانيا كان حاجا لبيت الله الحرام أو مسلما من أساسه! من الآخر، هناك وجه من تلك العملة الحقيرة عليه صورة بينيامين حزقيال حنانيا، وعلى

الفشل في التخطيط، هو بمثابة تخطيط للسير في طريق الفشل. #شرقاويات

طيب لما هوا بيتابع ياريت يتابع بالمرة عمليات ومشروعات الجيش التي لا تدفع قيمة المياه والكهرباء التي تستخدمها، ولا تدفع للدولة أيضا أية ضرائب عن الأرباح التي تحققها !! لو عاوز الناس والشعب الفقير الكادح يلتزم بعدم سرقة التيار الكهربائي، يبقى لازم تساوي بينهم وبين مشروعات الجيش..

الاستقالات في صفوف كبار قيادات جيش الكيان تعود في تقديري الى سبب لم يطرحه أحد حتى الآن، رغم انه واضح وضوح الشمس في عز الضهر!! باختصار، الاستقالات تأتي بعد ساعات فقط من إسقاط طائرة مروحية ( هليكوبتر ) عسكرية في قطاع غزة يوم أمس الأربعاء 11 سبتمبر 2024. وهنا يثور السؤال: لماذا

هل تعود مرة أخرى بعد 14 عاما من ثورة الياسمين؟! تونس.. وما أدراك ما تونس!!