أنا لن أعودَ اليك مهما اسْتَرْحَمَتْ دقاتُ قلبي
أنتَ الذي بدأ الملالةَ والصُّدودَ وخانَ حُبّي
فاذا دعوتَ اليومَ قلبي للتصافي لا لن يُلبِّي
#أم_كلثوم
#رياض_السنباطي
#أحمد_فتحي
#قصة_الأمس
شايف شيصير بيك من دتگلب بأمان الله،
وتطلعلك تغريدة مكتوب بيها:
من يعلم بكل هذه الأسرار، مؤكد هو الرئيس القادم!!
شايف شيصير لو مشايف؟!!
لا والحظ…
ها صدگ، يقصد فائق الشيخ علي 🙂
أتفق مع الست براء، مقدمة العهد الفضائية، بموقفها من لعن كل من كان عميلاً، ذليلاً، ومسؤولاً عن استباحة سمائنا العراقية، وجعلها أسيرة بيد الكيان الوضيع.
اللعنة، كل اللعنة عليهم.
⭕️ ترامب:
لحد هسه مقررت إذا أقصف إيران أو لا.
حاليًا هيه بلا دفاعات جوية، وما أدري شگد رح تتحمل.
الأسبوع الجاي هو الحاسم، أو يمكن قبلها.
مع هذا، آني گلت لـ نتنياهو: كَمِّل.
لا كنتُ بنتَ أبي،
لو رفَّ رمشٌ من عيني عليكم.
ولا كنتُ من ذاك الصُلب،
لو تحرّكت شعرةٌ مني.
فلتحترقوا.
ولتتهاوى الهياكلُ على رؤوسكم،
ولتطبق السماء على أرضها بكم.
فوالله،
ما أحبّ على قلبي من وقعِ ذلكمُ.
أو ما سمعتمونا نسأل جهنم:
“هل امتلأت؟”
فتقول: “هل من مزيد؟”
واليومَ أقول:
دتشوف هاي الحرب اللي گاعد تصير؟
وكُلنا عيننا عليها؟
حرب وجود، أكون أو لا أكون.
دتشوف الدول شدتسوي؟!!
عالم كامل واللي بي مستعدين يحرگوه،
علمود بقاءهم، نفوذهم، مصالحهم، سيطرتهم،
أشبار من وصلة گاع ممكن تروح منهم..
بنفس الوكت،
حكومتك دتمارس ضغطها على المحكمة الاتحادية
حتى تبيع خور
“الآن أصبحتُ الموت، مدمّر العوالم.”
هكذا عبّر روبرت أوبنهايمر، أبو القنبلة الذرية، عن شعوره وهو يشاهد أول تفجير ذري عام 1945.
قاد مشروع “مانهاتن” الذي صنع هذا السلاح المدمر خلال الحرب العالمية الثانية.
رغم أن القنبلة ساهمت في إنهاء الحرب،
إلا أن القصف على هيروشيما وناغازاكي،
لفت انتباهي خبر نشرته وزارة الداخلية الكويتية عن ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدّرة ومؤثرات عقلية بقصد التعاطي.
لهنا ماكو شي، إجراء قانوني، صح؟
بس اللي صار — إن الوزارة قامت بنشر صورتها بطريقة أقلّ ما يمكن وصفها بالحقيرة والمُذلّة أمام الناس، وفضحها وتشهريها دون أي مراعاة لوضعها أو
العُقدة والعقيدة: قصة الشيعة في العراق
يحاول الكاتب ربط ما يعتبره “عُقدًا نفسية وتاريخية” متراكمة عند الشيعة، بالعقيدة التي تشكّلت كردّ فعل طويل على التهميش والاضطهاد.
ومن وجهة نظره، هذه الازدواجية بين “المظلومية” و”التمكين بعد 2003” فجّرت أزمة، وسرّعت بانقسامات خطيرة.
⸻
أبرز
تذكّر عزيزي…
إنت أقل حظ بكثير من أبوك وجدك،
اللي گدروا يبدّلون جلودهم ومواقفهم
بتبدّل أنظمة الحكم وتغيّرها،
من غير ما ينلزم عليهم شي… إلا ما ندر.
أما إنت؟
فكلك على بعضك، جوه العين والأرشفة.
يعني طبيعي جدًا إذا شفت مسؤول اليوم،
نفسه رفيق البارحة.
أي عقيدةٍ ضحلة تلك التي عبّئتم بها العقول؟
وأي فكرٍ عفِن هذا الذي صدّرتموه لنا؟
بأي نصٍ دينيّ سوّلتْ لك نفسك تناثر أشلائك القذرة على الأبرياء العُزّل؟
لم أكمل القراءة حتى وقعت عيني على تعليق كُتب فيه: “تقبّله الله”.
لحظة! تقبّل ماذا؟!
حاشا لله أن يتقبّل بقايا الجيف!
لم يؤذنا،
لم أحتقر يومًا أحدًا، أكثر ممن يرفع علمًا غير علمه.
ولم أشعر بالوضاعة تجاه شخصٍ، أكثر ممن يعظّم بلدًا على حساب تقزيم بلده!
فما بالك بالذي يتسابق طلبًا لضرب العراق… قُربانًا أول لغيره!
لا بأس…
فكما كُتِب أشخاصٌ في التاريخ،
سيُكتَب آخرون في مزابله.