د. شمايـل أحمـد (@shamayel_ahmed) 's Twitter Profile
د. شمايـل أحمـد

@shamayel_ahmed

من يخشى شرب النبيذ عليه عدم الإقتراب من كلماتي، أكتب لنفسي وللراشدين والحائط .. ولا شأن لي بما يفهمُه الصغار.

ID: 139332635

calendar_today02-05-2010 08:09:48

21,21K Tweet

1,1K Takipçi

2,2K Takip Edilen

د. شمايـل أحمـد (@shamayel_ahmed) 's Twitter Profile Photo

سمعت لقاء رضا الرويلي مع خالد عون واستوقفني ما قال: "أقدر أشيل حزني لحالي، بس الفرح لا" وذكّرني بشاعر أنشد: "لا شال همّه، شال همّه لحاله وإذا فرح وزَّع على اللي حواليه" ..

د. شمايـل أحمـد (@shamayel_ahmed) 's Twitter Profile Photo

لا تكن أنانيًا.. إن لم تكن تحب الطريقة التي يلتف بها شعرها عند الأطراف، أو تجاعيد أنفها عندما تضحك، فاتركها .. إن لم ترَ أنها تحفة فنيّة بكل ما تعنيه الكلمة، فاتركها، لأن شخصًا آخر سيرى ذلك. لا تكن أنانيًا.. إن لم تكن تحب طريقتها في العطس، أو كيف تتسلل الحروف إلى فمها عندما

د. شمايـل أحمـد (@shamayel_ahmed) 's Twitter Profile Photo

في أول محادثة بيننا أذكر أنها كانت ليلة رائعة ما زلتُ أتذكرها حتى الآن .. لم أكن أعرفكِ وكذلك أنتِ كنا نتحدث في كل المواضيع غير آبهين بمرور الوقت اعتدتُ محادثتكِ وأصبحنا صديقين حدثتني عن مشاكلكِ أسكنتُكِ قلبي ولا أعلم كيف أحببتكِ! أصبحتُ لا أقوى على فراقكِ لا أدري كيف علقتِني بكِ

د. شمايـل أحمـد (@shamayel_ahmed) 's Twitter Profile Photo

شيّاطين بلباس مَلائكي.. الكثير ينادي بطيبة قلبه، متذكّرًا قناع البراءة، يتّهم الآخرين بجرحه، وأنهم آذوه بشتى مسميات العذاب النفسي المصطنع. هو المصيب، وهم المخطئون .. يا للشفقة! إذا كانوا هكذا جميعًا، فمَن الجارح يا ترى؟ ومن يرتكب كل هذه الجرائم الشاعرية؟ وإذا حكم على الدنيا

د. شمايـل أحمـد (@shamayel_ahmed) 's Twitter Profile Photo

السبت ٢٧ سبتمبر ١:٣٠ بعد منتصف الليل في كلُ ليلة اسأل شخصي.. أين أذهب بكلُ هذا الشعور؟!

د. شمايـل أحمـد (@shamayel_ahmed) 's Twitter Profile Photo

عندما وقعتِ بكِ؛ لم أُبالِ بما سوف يحدث لي، ولا بالألم الذي قد ينتظرني في نهاية علاقتنا، لم أُبالِ بشيء حقًّا، كان كل ما أفكّر فيه هو: كيف سأُسعدكِ؟ وكيف أخلق لكِ مسرّاتٍ صافية؟ وما الذي تُحبين، وما الذي تكرهين؟ فكّرتُ: كيف أهديكِ هدية تُلامس عُمق قلبكِ؟ وكيف أمسح على قلبكِ

د. شمايـل أحمـد (@shamayel_ahmed) 's Twitter Profile Photo

في يومٍ ما، ستقابل فتاةً تتحدّث عن العالم وكأنها عاشت ألفَ حياة، سترى الأشياءَ بمنظورٍ مختلفٍ تمامًا، إلى درجة أنك ستبدأ بالتشكيك في كلّ ما تعرفه .. ستصف لك الأمورَ بكلماتٍ لم تسمع بها من قبل، لكنها ستكون جميلةً جدًّا على لسانها، إلى درجة أنك ستبحث عنها وتبدأ باستخدامها بنفسك.

د. شمايـل أحمـد (@shamayel_ahmed) 's Twitter Profile Photo

تخيّل أن تلتقي بشخصٍ يريد أن يعرف ماضيك، لا ليعاقبك عليه، بل ليفهم كيف تحتاج أن تُحَب. يُذكرني بهذا الاقتباس الجميل: "أن تُحب أحدهم .. هو أن تُمرر أصابعك بخفّة خلال روحه حتى تجد الجرح الأكبر فيها وبرفق تسكُب حُبك في هذا الجرح".

د. شمايـل أحمـد (@shamayel_ahmed) 's Twitter Profile Photo

إليكِ أنتِ يا عينَ المُحيط، لستِ لونًا بل عُمقًا، أنتِ الساكنةُ المفقودةُ في جزيرةِ الحُب داخلي، رغمًا عني، حين أنصرف عنكِ ينطق عقلي باسمكِ، وتنسج أناملي كلماتٍ تقصدكِ بها، أُحمّل لغتي فوق طاقتها كلما بادرتُ في وصفكِ .. وحدكِ مَن تُشابك الحروف داخلي، كأنكِ محورُ كوني، لا شيء

د. شمايـل أحمـد (@shamayel_ahmed) 's Twitter Profile Photo

الأطباء مضحكين أحياناً قال لي أحدهم : مرضك غامض .. على الرغم أني أعرف الحروف الخمسة لـ أسمها ورقم هاتفها وهواياتها اللعينة وأعرف تماماً .. سعادة كماشة شعرها الآن !

د. شمايـل أحمـد (@shamayel_ahmed) 's Twitter Profile Photo

عُذركِ أقبحُ من ذنبكِ! ما عدتُ أشتاقُ إلى صوتكِ كما كنتُ، ولا أنتظرُ رسائلكِ كما اعتدتُ، لكنني ما زلتُ أذكرُ كيف كنتُ أعدُّ الدقائق كي تُحادثينني، وكيف كنتُ أفرحُ برسالةٍ واحدةٍ .. كأنها حياةٌ كاملة. كنتُ أبرّر غيابكِ بكلّ الطرق، وأصنعُ لكِ الأعذارَ من الهواء، فقط كي لا أقنعَ