"إنني أحظى برفقتك في طرقٍ طويلة وثقيلة على روحي فتسهّل لي الدروب بضحكةٍ منك، وتمدّني بما تملكه من زادٍ حالما تلمح اضمحلال زادي، ولا تبرح إلا أن تؤثرني على نفسك، فكيف لا أكون -بعد ذلك كلّه- الأكثر حظوةً في العالم وامتنانًا؟ كيف؟" 🥺❤️

"وإنكَ في حدسي فَأْل، وفي قَدَري مسرّة، ومن حظّي أعظمه، ومن انتقائي أجمله. وفي شعوري تَوقٌ لأن أعيد العمر وأرجّح كل احتمالٍ يبدأ بوجودك. وكما يأنس نازحٌ بوطن، ويتطلّع الساري لنجمة.. يُطِلّ وجهك في عيوني وجهةً أنتمي إليها."💞

"فرحة العيد تحمل غصّة فقدانك، كُل عام وأنت الحاضر الخالد في ذاكرتي و دعواتي ."❤️‍🩹

اللهم اجعلني نورًا برّاقًا، لا تجرؤ أن تمتدّ إليه يد بضلالة.

💕

تحية لكل من حلم وحقق، تحية لكل من بالهمة أنجز 🇸🇦💚 كل عام وحنّا في سلام. #يالسعودي_لك_سلام 💚🇸🇦 #اليوم_الوطني_٩٤ #نحلم_ونحقق

جعل دارٍ سيّس أركانها .. " آل سعود " ماتشوف البأس على مر السنين 🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦

بيّنت الحب عليّا 💖💅🏼

نصي الأجمل لقيته لما لاقيتك ياعمري❤️

روحي ترجع لي بشوفك والشفا لمسة كفوفك❤️‍🩹

”إمنحني القدرة على رؤية الرحمة المبطّنة في كل ما قسمت، وعلى إكتشاف اللطف الخفيّ في مكتوبك الذي حكمت، وعلى الامتنان لك، أن يبقى قلبي مُمتنًّا شاكرًا زاهِدًا في القنوط كما علّمتهُ دائمًا أن يفعل“🤍

❤️‍🩹

"اللّهمَّ إنّك نَاظرٌ إِليّ، حاضرٌ لديّ، قادرٌ عليّ، أحطتَ بِي عِلمًا وسَمعًا وبَصرًا فارزقني أُنسًا بك، وهيبةً منك فَقوِّ فيك يقيني، وبك اعتصمتُ فَأصلح لي في دينِي، وعليك توكَّلت فارزقني ما يكفيني، وبك لُذتُ فنجِّيني ممّا يُؤذيني، أنت حسبي ونِعم الوكِيل"

فعلاً الإنسان المهذب والطيّب لايمكن أن يكون سيئاً حتى لو حاول!

يا رب، في زمنٍ انقلبت فيه الموازين، وتبدّلت فيه القلوب حتى غدت الأقنعة أصدق من الوجوه، زمنٍ ضاعت فيه المبادئ تحت أقدام المصالح، وغُيّبت فيه الرحمة بحجة الواقعية، وصار الستر تهمة، والنُبل ضعفًا، والخلق الكريم استثناءً لا يُحتفى به، بل يُستغرب! يا رب، صرنا نُشاهد الخير يُستحي منه،

الاصل ف كل علاقة بشرية سَويّة هو رغبة «المشاركة».. مشاركة الحديث، الخروج، الطعام، السهر، وحتى الأحداث اليومية البسيطة.. كما قال أحدهم : عندما أحب اشعر برغبة المشاركة " المشاركة لغة الحب ✨

تقول روضة الحاج:

مرحلة إنزال الناس منازلهم , بتجيك بوقت متأخر من عمرك العاطفي، لكن راح تكون أريح وأصفى مرحلة تعيشها. حيث تدرك أخيرًا من يستحق مكانًا في حياتك، ومن يستحق الوداع.

فيصل العنزي تلك المرحلة لا تُشبه الغضب، ولا تُشبه الحزن، بل تُشبه النقاء بعد العاصفة، حين ترى بوضوحٍ من يستحق أن يبقى، ومن كان مجرد ضيفٍ في فوضى الشعور. هي مرحلة الصفاء، حين يصبح القلب طاولةً لا يجلس عليها إلا من يُضيف، وحين يصبح الوداع فعلًا من أفعال الحب، لا من أفعال الكره.