القوة في القرار لا في البيانات وهذا ما يجب أن يخرج به مؤتمر القمة العربية …
وبما أن الحكومات العربية لا ترى في القوة العسكرية خيارًا متاحًا، فالفرصة مؤاتية لتأديب «البعبع الصهيوني» ليشعر بالخوف على اقتصاده وتجارته، ويبقى معزولًا ومرتبكًا ..
امنعوه من استخدام الأجواء العربية ،
الدعوة لمشاركة الشيعة، بشكل مكثف، في الانتخابات المقبلة، لا تعني بالضرورة دعوة ذات منطلقات حزبية أو سياسية، بل هي دعوة، بالأساس، ذات منطلق هدفه المصلحة الشيعية العامة، في ظل التهديدات والمخاطر الكبيرة التي تحيط بشيعة العراق وشيعة المنطقة عموماً، وبالأخص بعد سقوط سوريا بيد
عملية استحمار الشعوب مستمرة:- بعد الانتفاضة الفلسطينية الاولى عام 1987 توهم العرب بالسلام عبر مؤتمر مدريد وحل الدولتين.- بعد الانتفاضة الثانية عام 2000 اوهم العرب انفسهم بالمبادرة العربية للسلام.- بعد الطوفان عام 2023 يتوهم العرب مجددا بمسألة "الاعتراف بالدولة الفلسطينية"
المنافق أردوغان يصدر قرارا رئاسيا بتجميد اصول تعود لشخصيات وشركات إيرانية تطبيقا للعقوبات المفروضة على الجمهورية الإسلامية بينما يكتفي بإطلاق التصريحات والشعارات في قبال العدوان الصهيوني والإبادة الجماعية بحق أهل غزة الصامدين!
على اساس الافنديه جماعة عمار جابوهه بذراعهم !!! عمي جابتهه دماء الشهداء والجرحى من المجاهدين اللي اتنكر عمار لتضحياتهم واستبدلهم بالبطرانين اللاهثين وراء المناصب