أنا زي كتير مننا مبسوط جدًا ببرنامج #قطايف اللي بيقدمه الفنان سامح حسين في رمضان.. البرنامج مش بس انتصار للقيمة ومميز بمحتواه الهادف، لكن كمان بوجود فنان معروف من الوسط الفني في تقديمه، وده شيء مش متعودين عليه في النوعية دي من البرامج. في اعتقادي، الاختلاف ده له دلالة كبيرة، مش

كل التحية لصناع مسلسل لام شمسية على الطرح الشجاع و الإنساني لقضية حساسه و مهمه زي التحرش بالأطفال.. الأداء والتفاصيل كل شيء فيهم حقيقي ومؤثر.. الفن الحقيقي مش بس بيقدم ترفيه، لكنه كمان بينوّر و يوَّعي ويعالج.. مسلسل لام شمسية خير دليل على إن الفن لما يكون صادق، بيقدر يفتح عيون

بعيدًا عن الأزمة الحالية لأنها ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، خاصة أننا نعيش في هذه الأجواء منذ سنوات.. بصراحة وبعيدًا عن الانتماءات، قنوات الأندية تُعد من أبرز أسباب تدهور الساحة الكروية وزيادة التعصب في مصر.. لأنها في ظاهرها قنوات إعلامية، لكنها في الواقع منابر للدفاع الأعمى عن

اللي بيحصل حاليًا هو قمة الفوضى والعبث.. بغض النظر عن المستفيد أو المتضرر، فدخول الحسابات أياً كانت في صناعة القرار أو في تطبيق اللوائح هو مهزلة بتدمّر حاضر الكُرة ومستقبلها.. الطرف اللي مستفيد النهارده، غالبًا هيكون متضرر بكرة، لأن تفصيل اللوائح بالشكل الصارخ ده هيشكك في كل شيء

من التتويج مع الأهلي المدرسة اللي اتعلمت فيها البطولات.. لكتابة تاريخ جديد مع بيراميدز بالوصول لنصف نهائي دوري الأبطال لأول مرة في تاريخه.. مشوار طويل وصعب لهدف بيقرب وكل خطوة ليها معنى.. وسط مجموعة رجالة قلبها على قلب راجل واحد.. فخور إني جزء من الفريق ده💙

نفس القرار ممكن يتقال عليه خيانة من لاعب واحتراف من لاعب تاني مش علشان التصرف مختلف، لكن علشان القميص اختلف.. الأحكام بقت حسب المزاج والمصلحة، مش المبدأ.. تسمع نفس الأشخاص بيقولوا عكس أحكامهم القديمة و التبرير بقى فن بيتفصّل على مقاس الانتماء مش على مقاس الحقيقة.. الإدارات بتوجه،

فخورين إن رحلتنا وصلت لنهائي أكبر وأهم بطولة في أفريقيا لأول مرة في التاريخ.. الحلم بقى حقيقة بفضل مجهود كل فرد في النادي.. من بعد الإدارة والجهاز الفني، اللعيبة دي قدمت مجهودات كبيره و اشتغلت كتير في هدوء و صمت، واللي بيحصل في الملعب وراه شغل أكبر بكتير في الكواليس.. التأهل مش

لما فريق مصري يوصل نهائي دوري أبطال أفريقيا قدام فريق أجنبي، الطبيعي من إعلام المفترض حياديته إنه يدعمه، مش يسأل الناس هتشجع مين!!! بعيدًا عن انتماءات الجماهير، الإعلام اللي بيحط فريق مصري وفريق أجنبي على نفس الكفة، بيزرع بذور التعصب قبل ما يفقد احترامه ومهنيته.. التعصب مش بيبدأ

تحية مستحقة للقضاء المصري العادل اللي قال كلمته في متحرش مختل في جسد عجوز اعتدى على طفل جوه مدرسة في جريمة هزت ضمير البلد..كل التحية لأسرة الطفل، وخاصةً أمه اللي ما استسلمتش لحد ما حق ابنها رجع.. الجريمة دي ملهاش دين ولا مبرر وأي محاولة لتحويل الجريمة لقضية طائفية هي تضليل

قرار لا يحتاج خبير ليكشف عواره، ولا اللائحة محتاجة متخصص علشان يوضح ثغراتها.. المشهد مكشوف والتجميل ما بقاش ينفع.. ارتعاش اللوائح و تفصيل القرارات اصبح جزء أصيل من ثقافة المنظومة و سبب اساسي في تدهورها.. و عشان نقدر نبني منظومة تحترم نفسها و تتطور، ثبات القرار و استقلالية القواعد

كلمة مبروك مش كفايه لكل لاعبي بيراميدز الابطال .. مبروك مش كفايه للجهاز الفني و للإدارة على تحقيق الحلم و علي الإنجاز التاريخي.. أول بطولة إفريقية بالحجم ده في تاريخ النادي.. حلم كبير اتحقق ولقب غالي جديد يُضاف للكرة المصرية.. مش سهل أبدًا على فريق غير جماهيري يحقق اللي اتحقق..

4X 🏆 CAF Champions League titles Each star on my chest holds more than a trophy ,it carries a story, a memory, a moment of glory etched into my heart ٤ 🏆ألقاب دوري أبطال أفريقيا.. كل نجمة مش بس بطولة، دي شايلة حكاية وذكرى، ولحظة مجد محفورة جوايا.

شيكابالا الموهبة اللي صعب تتكرر كتير في الكوره واللي عاشها يعرف قيمتها كويس حتى لو كان الخصم.. واحد من اللاعيبه اللي التاريخ هيقف عندها مش هيعدّي عليها.. ايوه المشوار انتهي بس الاثر مش هينتهي و البصمه هتعيش.. هتفضل أسطورة محفورة في قلوب كل الزملكاوية.. ربنا يكرمك في اي خطوه

البقاء لله في وفاة والد أخي وصديقي محمد الشناوي.. نسأل الله أن يتقبله بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.. ربنا يصبرك يا محمد علي فراقه و يرزقك الأجر والثبات.. البقاء لله يا حبيبي.

بكل احترام لكل الآراء، أنا حالياً تركيزي الكامل على شغلي في الملعب كلاعب محترف فقط.. لاعب بيحترم تاريخه و مكان عمله ومش بتحضر لأي مناصب خارجيه.. كل مرحلة في حياة لاعب الكره ليها ظروفها.. و دي بيحددها كل لاعب حسب رؤيته، وعقليته، وتقييمه لنفسه.. دلوقتي أنا مكمل في مشواري باحترام

مشكلتنا إننا لسه بنتعامل مع النقد كأنه خيانة ومع الاختلاف في الرأي كأنه تهديد.. عندنا تطرف شديد في تصنيف الأمور يا أبيض يا أسود يا ملايكة يا شياطين.. نفس الشخص ممكن يبقى كادر و مستقبل النادي الصبح وخاين بالليل لمجرد إنه قال كلمة صادقة حتى لو في نظر البعض خانه التوقيت والتقدير..

مشاعر متلخبطة وإحساس جديد عليّا.. مش مجرد توقيع، ولا مجرد كتاب.. ده جزء مني ومن الرحلة اللي لسه مكملة هيطلع للنور مع دار ريشة للنشر.. برشامة 📕 ورق صغير بأثر كبير. #برشامة