يؤسفني أن اسمع هكذا خطاب من مقدم مصري في ظل ما تشهده الساحة الfلسطينية.
أين مصر عبدالناصر؟! أين مصر ١٩٤٨؟!
الوقت الآن ليس وقت تصفية حسابات، حتى و لو إختلفنا بالسياسة او كان لدينا ألف ملاحظة و ملاحظة حول حم-اس؛ الوقت اليوم هو وقفة إنسانية مع غزة و كل fلسطيني بوجه كيان غاصب.