يومها بين إيديني والغلا عادي
و يوم قفت تفجر حبها فيني
كنها حطت التوقيت بفؤادي
لا مشت حبها يفجر شراييني
قبل تقفي وأنا متماسك هادي
وعقبها ضاق كل الكون في عيني
فاقدٍ لي تحفةٍ نسيانها ذنب وظليمه
الوطن هذا وطنها والبلد هذا بلدها
الشموخ اللي محبتها ولو غابت مقيمه
بينها وبيني مقادير الزمن تبذل جهدها
هي عظيمه بس والله مادريت انْها عظيمه
لين قالوا مايعَرف الحاجه الاّ من فقدها