My statement on the government's absurd and authoritarian proposal to proscribe Palestine Action.

❤️

A new category of victims has emerged in Gaza: “منتظري المساعدات” In Arabic, it means “aid seekers” or “those awaiting aid.” Every day, reports come from Gaza of “aid seekers” killed or injured by Israeli fire. Just moments ago, Israel killed more than ten “aid seekers” near the

عاجل | نائب المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد عبدالله بن عامر: إذا كان هناك سعي لهدوء في المنطقة، فيجب أن يشمل غزة، فمنها بدأت المعركة وبسببها استمرت واتسعت، ومن أجلها يجب أن تنتهي.

When you start a regional war to establish yourself as a feared regional power with reach and capability, but then you misread the room and take your ally for granted, you end up looking like the opposite of a regional power and return to square one as the vassal state you are!

56 شهيدًا منذ فجر اليوم برصاص وصواريخ الاحتلال، في كمائن الموت الأمريكي المُسمّاة "نقاط توزيع مساعدات"، في مناطق عدة بقطاع غزة. جنوب القطاع: 27 شهيدًا وسط القطاع: 27 شهيدًا مدينة غزة: شهيدان

يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ

في الوقت الراهن نفقد من تبقى من كبار السن الذين عايشوا هذه الإبادة من بدايتها وذاقوا وجع النزوح وذله. يرحلون بصمت بعد أن انقطعت أدويتهم وبعد تجويع أجسادهم الهزيلة في آخر أيامهم. يرحلون قهرًا بعد أن شهدوا ثمرة أعمارهم تُدمر وبعد أن اُستشهد أحباؤهم قبلهم. هنا غزة.

It breaks your heart in a silent way, watching old people abroad tend to their roses, read hardcovers on park benches, travel to places I can’t pronounce, complain about gluten. Because retirement. Meanwhile our elderly parents are learning how to restart life in a tent, Lining

People are passing out from malnutrition and starvation in Gaza.

أي إنسان يشاهد ما يحدث في غزة من دمار وقتل وتشريد وجوع ويرى أن هذا كله سيترتب عليه نتائج إيجابية مستقبلاً أو يراه "ثمناً طبيعياً" لأي هدف كان، هو إنسان فقد جزءا كبيرا من إنسانيته ويحتاج بصدق إلى مراجعة نفسه وربما طبيباً نفسياً. الفطرة السليمة ترفض التعايش مع هذا المشهد أو تبريره

مررت بأسماء المسئولين العرب ويداي ترتجفان خشية أن أقرأ اسمًا كويتيًّا، ثمّ تنهّدت - لثوانٍ - راحةً لأننا لمّا نسقط في وحل التطبيع بعد، لكنّني ما لبثت أن لمت نفسي على دنوّ سقف آمالها في زمنٍ يحتّم علينا مجاوزة اللا-تطبيع إلى الفعل الرافض المقاوم بتعدّد أشكاله.

غزّة مُجَوَّعة وسط محيط عربيّ "يزاود" على بعضه بالكرم، و"يحلف" رجالاته "بالطلاق" على ذبح الشياه لضيوف عابرين.

هذا رابع شخص يتوفى منذ فجر اليوم بسبب سوء التغذية

غزة مش بس في حالة جوع شديد، لكن العطش بدأ يجفّف المدينة وأهلها بالكامل. إسرائيل دمّرت 90٪ من الآبار وشبكات المياه لمليوني و200 ألف إنسان في مدينة غزة. اليوم لا تتعدى حصة الفرد من المياه أكثر من 2 لتر من المفترض بالمواطن تدبير أمره في استخدامهما للشرب والاستخدام الشخصي والمنزلي!

“… متعثّرًا بالجوعِ والحمّى وخارطةِ البلادْ"

حتى ما تروح المليون ونص هباءً، اسألوا وزارة الشؤون والهلال الأحمر الكويتي كيف راح توصلون المساعدات؟ تأكدوا إن تبرعاتكم ما راح تروح لإنزالات الإذلال بالتعاون مع دول أخرى. الإنزالات الجوية مو بس غير إنسانية، قاعدة تقتل الناس حرفيا. الناس قاعدة تستشهد بفعل الإنزال.

وأفقْتُ من وطني فكانتْ حمرةُ الأوقاتِ مُسدَلَةً وكان الحزنُ متَّسَعًا لأنْ نبكي فيغلِبَنا النّشيدْ | الثبيتي