اللهمّ في يوم التروية إروِ قلوبنا وقلوب أهلنا في غزة بالغوث والجبر يا لطيف يا جبّار.. اللهمّ وبلّغهم عرفة مجبورين مجابي الدّعاء.

"سهامُ يوم عرفة دائمًا صائبة" جبر اللَّه خَاطري وخاطركُم بأَعز أمانِينا ياربّ

كل عام وانتم بخير يا أحباب.. ينعاد علينا بالنصر والفرج وهداية البال ونعيش واقع أفضل بإذن الله ❤️

"غدًا نحكي فُصُول الصّبرِ والغُمّة بأن قد زالت البَلوىٰ وصَارت قصّةً تُروى"

إيران بتتحرق وإسرائيل بتوزع صواريخ وأمريكا داخلة بكل رواق تقول: "جيت أخلّص الشغل النضيف" وإحنا العرب؟ بنحط فلتر حزين على البروفايل ونرجع نتابع الحرب لايف كأنها مسلسل تركي… وبعدين نعمل refresh على الجزيرة نطمن إننا لسه مش الطرف المستهدف

أمة تقول: "حسبنا الله ونعم الوكيل" لكنها وكلت أمرها للبيانات وسلمت مفاتيحها لمن يقصفها، ثم تسأل: لماذا لا يُستجاب الدعاء؟

في القلب يقينا لا يخبو: الحق آتٍ وإن طال الطريق

إسرائيل لا ترى في محيطها جيرانا، بل تهديدات وجودية مؤجلة. من حزب الله إلى إيران، مرورا بسوريا، وحتى مصر والأردن إن تغير الموقف.. عقلية ما بعد المحرقة لا تؤمن بالتحالف، بل بإدارة الخطر. أما الاستقطاب الإقليمي؟ فهو مجرد أداة لتأجيل الاشتباك... لا لإلغائه

Donald Trump: "Kamala will have us in war in 6 months" He did it in 5..... 😂😂😂

(إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا)يونس84 الإيمان الحقّ يدفع إلى التوكل الصادق، المبني على التسليم المطلق لله، والاعتماد عليه، مع قوة الأخذ بالأسباب. كل إيمان لا يُثمر هذا التوكل، فهو تدين سطحي مغشوش، يحتاج إلى تصحيح ومراجعة. الفهم الصحيح لحقيقة الإيمان هو الخطوة الأولى للتغيير.

كثير مما تُريد أن تعرفه عن الناس، لا يزيدك نوراً، بل يثقل قلبك... دََع السؤال، واسع أن تُبصر نفسك، فذاك أدعى للمعرفة.

Somewhere in the spin my heart whispers, Yeah, I’m fine… but feel the tremor?

While Egyptians bask in watermelon, elsewhere the quiet work begins. specialists across various regions to measure atmospheric nuclear radiation.

فقط لأني جلست بمكان الخدمة >>> حبس 1 يوم.

نحن نعيش أزهى عصور العبث!!!

المنتصر هو من يملك قرار بدء معركة… وإنهائها بإرادته. هذه هي القاعدة التي تُقاس بها القوة الحقيقية لا في حجم الصراخ الإعلامي في المشهد الحالي يد إسرائيل هي العليا: تضرب من تشاء، وتستفز من تشاء، وتجرّ أميركا خلفها في أي توقيت. أما نحن؟ نتابع التطورات… ونبحث عن قشاية نتعلق بها.

قُل لعثمان ومن سارَ على دربه: ليس التهورُ أن تقاتلَ الظلمَ بصدرك، بل أن تقفَ على الحيادِ وقلبُك يرتجف. إن كان الجهادُ تهوّرًا في ميزانِكم، فطوبى للأرحامِ التي أنجبت "المتهوّرين"

فوارسُنا لا يخطئون إن مضَوا على دربِ النبي، بل من خذلهم هو الذي ضلَّ الطريق وفقدَ اليقين.