احفظه: جدول العبادات ❤️

#ابتهال_أبو_السعد: لم أُرِدْ أن ألقى الله يومَ القيامة وأنا أحمل وزرَ الصمت على حرب الإبادة في #غزة. #ما_لا_تريدك_العربية_أن_تراه #ما_لا_تريدك_العربية_أن_تراه #ما_لا_تريدك_العربية_أن_تراه

يا شعب غزة، ذكرونا فإنّا نسينا، علمونا نكون رجالا، فالرجال عندنا صاروا عجينا.

وصايا النبي ﷺ ❤️

"هناك سِرٌّ عجيبٌ في تسليم الأمور لله بعدما تنفد كل المحاولات، في التَّسليم لله انتقال تام من العجز المفرط إلى كمال القدرة، ومن منتهى اليأس إلى وجوب الحقيقة، ومن خوف القلوب إلى رضى الأقدار".

الكلام هزّني هز!😢

لسنا أمام إبادة فحسب ، بل عرضٌ حيّ لإهانتنا في بث مباشر، أطفال يتطايرون، أجساد تحترق، ألف صورة للقتل تُلقى في وجه العالم دون أن يهتز . موت بالقطّارة، وسحق يومي للكرامة قبل الجسد بسلاح الجوع والعطش ، سياط إضافية فوق جلود الغزيين وأهلهم كأن الموت وحده ترف لا نستحقه.

هذه الآية لا علاقة لها بالزواج ابدا... والدليل أن فرعون وهو أخبث الناس كانت أمرأته طيبة وهي آسيا رضي الله عنها وذكرها في القرآن {قالت رب ابن لي عندك بيتا في الجنة}، بينما سيدنا نوح ولوط وهما من انبياء الله كانت زوجتاهما خبيثتان وقال لهما الله تعالى {أدخلا النار مع الداخلين}

أستغفر الله العظيم وأتوب إليه ..

سبحان من أذاقكم مُرّ النزوح ! 9 مستوطنات على الأقل جاءتهم أوامر الإخلاء الكامل بسبب النيران.. إخلاء تحت النار. اللهم زدها.. وأرنا فيهم بأسك

هذا الشاب اسمه محمد الطباسي، لم يكن مطلوبًا بشيء، سوى أن يكون فلسطينيًا يعيش في خيام النزوح، يحتمي بستر الله وبعض الرمل. اتصل به جيش الاحتلال، لم يخفِ نيته، لم يتظاهر بأمر اعتقال أو استجواب. بل قالها صريحة: "اذهب إلى خلف تلة الرمل في سوافي خانيونس، خلف مخيم الرحمة سننفّذ فيك

قضاءُ حوائج النَّاسِ عبادة ❤️

لن يحدثَ في مُلْكِ الله، إلا ما أرادَ الله! وربُّ الخير لا يأتي إلا بخير، حتى ولو لم تُدركه ضآلة تفكيرنا!

صحيح، لم أتمالك نفسي من هول المجازر، لكنني وجدت صوت أبناء شعبي المجوّعين يصرخ بجانبي: "استمر يا أنس، لا تقف، أنت صوتنا". والله، هذا هو كل همي… أن أنقل صوت الناس المخذولين، المحاصرين، المجوّعين في غزة.

يُهزمُ المرءُ بالأشياء التي يُحِبُّها ألف عدُوٍّ لا يفعلون بقلبكَ ما يفعله حبيب واحد! . #نحن_نقص_عليك

المعادلة بسيطة : إن لم تستطع أن تتخلص من معصية، فحاصرها بالطاعات! #رسائل_من_القرآن

{وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا}

لطالما حلم حبيبنا الشهيد أنس الشريف أن يزفَّ لأهل غزة خبرَ وقف حرب الإبادة الجماعية، وأن يرى مدينته تنبض بالحياة من جديد. لكن صواريخ الحقد الإسرائيلية لم تترك لغزة ولا لأهلها ولا لصوتها — أنس الشريف — فرصة ليكمل حياته كما تمنى كل شاب واعد. ورغم رحيله، بقي صوته شاهدًا على الحقيقة،

"نحنُ أصغر من أن نفهم حكمتك لا نعترضُ ولا نخوضُ فيما تراهُ وتقضيه أنتَ أعلمُ، أنتَ أدرى أنتَ ربّنا وربّ أحزاننا ومصائبنا وأوجاعنا وأقدارِنا سُبحانك ما علِمنا ما تعلم، سُبحانك نرضى بكلّ ما تقضي سبحانكَ رضينَا، سبحانك آمنا ♥️."