الاردن يواجه خطر مشروع صهيوني يريد تحويله لدولة للفلسطينيين عبر التهجير والتوطين ومشروع فارسي يريد تحويله الى دولة ميليشيات تتبع ولاية الفقية او الولاء السياسي ،وكلا المشروعين لهما ادوات من أبناء العروبة!! اما خيار الاردنيين فهو حماية دولتهم الاردنية الهاشمية العربية المستقرة.
وجب التصحيح والرد اسامه العلي سفير فلسطيني مقيم في عمان يتطاول على الشعب الاردني الداعم للمقاومه ويصفه باوصاف لا تليق وعليه اقول له أنت أصغر من ان تتطاول على الشعب وانت لا تدخل فلسطين الا بموافقة اسيادك إذا كنت تحمل الرقم الوطني الاردني فهذا عار علينا أطالب بطردك من عمان فورا.
قلبوا على بعض و هو كان خليفتهم و بدهم يدعموا اقتصاده و عملته قبل كم سنة الاخوان يعني مراهقة سياسية و تحالفات أوهن من بيت العنكبوت، و طريقتهم الوحيدة للتسلق على السلطة هي الفوضى و الدمار و تنفيذ أجندات أسيادهم القذرة. نفسه الواحد يشوف مشروع اسلامي محترم يتعاطف معاه بدل تجار هالدين
للاردن جاذبية عند الفصائل الفلسطينية منذ الستينات،وتصاب بانحراف البوصلة امام شهوة السيطرة على الحكم في الاردن،وللاردن اكثر من تجربة منذ ان كان شعار الثوار 'كل السلطة للمقاومة' ومحاولات اغتيال الحسين رحمه الله والى مايجري اليوم. عمان مهمةفحكمها هو الوطن البديل الذي تسعى له اسرائيل
ما في نشمي بيقبل هاي الطلعة لأهل بيته ولا في نشمية بتقبل تطلع بنص الليل تزاحم الزلام بهاي الصورة المخزية، الي بيستعمل مرته او بنته او امه درع بشري مشان يخرب براحته و يخالف القانون هذا ساقط. 'الإسلاميين' عنا بالبلد الدين عندهم عبارة عن قماشة بيفصلوها على كيفهم و حسب مصالحهم.
كل محرّض على الأمن العام أو مسيء لازم يتعاقب، ذكر، انثى او ايش ما كان، هاي بلد فيها قوانين و الأمن فيها موجود لحمايتنا و حماية أهلنا، شيطنتهم و الاعتداء عليهم مصلحة لجهات قذرة من مصلحتها تخريب الأردن.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟ قال: قلت: الله ورسوله أعلم، قال: يا أبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟ قال: قلت: الله لا إله إلا هو الحي القيوم، قال: فضرب في صدري، وقال: والله ليهنك العلم أبا المنذر.