🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

فما عاد قميصك يُعيد بصيرتي ، وما عُدت يوسفي الذي أبكي عليه.

كيف تنتهي تلك العلاقات الرائعة ويلتهمها الفراغ بعد أن تُمارس عليها الأيام المحو والحذف؟ كيف يتسرّب منّا الأصدقاء كحفنة ماءٍ من اليد؟.

الوسادة تعلم عدد مرات بكائي والسرير كان يحملني فقط .

تَركت لي وجَعاً، يكَفيني سَبعين عَاما، أهَذا كَرم المُحبين؟

"جادلوني بك واقسمت لهم انك مختلف فخذلتني"

رأيتك تسقط من أعماق قلبي، و لم أفعل شيئا، شعرت لأول مرة بإنني سئمت من إنقاذك.

كم مرة فكرت أنه خلاص لازم تلملم مشاعرك وتترك المكان اللي تشتت فيه، بعدين يراودك شعور الـ "كيف أوادع من معه قلبي وديّع" وتكنسل الفكرة؟

اسفين على كل عشم وإحسان ظن وعلى كل خطوة أخذناها مغفلين الأعين وما لقينا أمامنا إلا مئة سنة من الإنخذالات

..

"أنا فرصة عمر ، ماني فرصه سعيده ".

بابٍ يساوم عزة النفس مردّود .

البحث عن الحقيقة يعني دائمًا المخاطرة برؤية ما يكره المرء أن يراه

وصيـة اليوم للطّيب من الناس: "المكان اللي مايرفع مقامَّك لاتجيه/أقصر الخطوه عنه لا تروح تجرّبه"..

يؤسفني إن الطريق ماعاد موحش بدونك، والأمان ماعاد مرتبط فيك، وإن المحبة معاك ماعادت تبهرني، وإن القلب اللي كان مليّان خوف على حبك .. ماعادت تفرق معه

الحسايف بحذافيرها لما تعطي وتعطي وتبذل وتجاهد في محاولات إرضاء الطرف الآخر ورغم كل هذا يا إنسان ما يبيّن بعينه ذرة ولا يثمر فيه ويجحد ما وراك ودونك ! إنما هذي غريزة الإنسان العاطفة اللي جرّتك هي نفسها سبب هلاكك في هذا كله.

أول مره أحس بذا الندم الشديد على معرفتي ب "شخص" على ضياع وقتي وصِدق مشاعري لآخر لحظه ، وعلى تصديقي بالتفاهات ، لأول مرا أتمنى ما أشوف هالشخص لا بالحلم ولا بالواقع ولا حتى بالآخرة .

تخيّل شخصًا كان يراك النور في داخل العتمة كان يراك الحُرية من على أسوار السجون يظنُك السعادة التي خرجت من رحم المعاناة يقول بأنك الراحة من بعد عمرٍ ضاع ركضاً وفي نهاية المطاف تخذلُه ! .

كم قلتُ إنّك خيرُ من عاشرتُهم فأتيتَ أنتَ مُخيبًا أمالي

"حتىٰ الأُلفة التي كانت بيننا ، تلاشت".

الأيام التي مددنا فيها أيدينا ولم يمسكها أحد منحتنا أجنحة .