اهخخ الاسبوع اللي فات جات وحده عندي وقالت لصحباتها اني خويتها بالراحه يانور عيني بالراحه احنا متى صرنا خويات + اكره هالكلمه يعني ايش المشكله مع كلمة صديقتي او صاحبتي !!

يلا هانت كلها ٦ ساعات واخلص دوام وارجع انهار بالبيت

انت بعد ما خسرت كل علاقاتك بسبب انهم يحسبون متكبر وشايف نفسك وانت اساساً ما تعرف تفتح سالفه

حاجزين فعاليه ومسوين زحمه بالنهايه ذا رسمنا

فمَا هِيَ إلاَّ دُنْيا

أُداري فـي الخـَفاءِ شتات بالي وحسبـي أن لي ربٌّ يُـداري

النوايا مخفيه لدرجة انك ممكن تكون تفكر تجيب قطعه من السماء لشخص يفكر يهدمها فوق راسك عشان كذا دائما ماخفي كان اعظم

مو لازم يكون صار شي، بس اليوم كان طويل، الشغل متعب، والناس مو دايم لطيفين تساؤلاتي كثرت… هل أنا فعلاً ماشيه بالطريق الصح؟ المسؤوليات تثقل يوم بعد يوم، والحمل صار أكبر أهلي يكبرون، والحياة… ماكانت وردية مثل ما تخيلت

رتويت لعلها المنجيه

نـحتاجُ من يحنو على ارواحِـنا ماكُـل روحٍ عن أساها تُـفصَحُ رفـقاً بنا ياوقت ان لم تـنتبه لم يـبقى شيءٌ في الحـنايا يُـجرح

احياناً ، يقتلع الله جذورك من ارضٍ اعتدتها ليزرعك في تربةٍ انقى فتظنّ انك فُقدت بينما الحقيقه انك بدأت تنبت من جديد

مانسيت، بس تعلمت أهدأ

«اللهم إننا نمضي، ننشغل وتسرقنا الحياة حتّى من أنفسنا، وأنتَ الصاحبُ في الدنيا والآخرة، اغفر لنا ذنوبنا واسرافنا في أمرنا وأستُرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض»

البنات جاهزين ومذاكرين للرخصه وانا الشي الوحيد اللي مجهزته هو الاوتفت

اللهم أنت عضدي و نصيري بك أحول وبك أصول وبك أقاتل اللهم لا حول لي ولا قوة الا بك انت المعطي وانت المانع انت المقدم وانت المؤخر وانت الفتّاح العليم

كنت في محاولاتٍ دائمة لأكون الابنة المثالية، والطالبة المتفوقة، والصديقة اللطيفة، والموظفة المجتهده أمارس لعبة الإرضاء المفرط كأنها رياضة يومية، والآن… لم أعد كل ذلك، ولا أريد أن أكون، يكفيني أن أكون نفسي.

ما أقدر أوصف كمية الحب اللي حسّيته

أما الأن فلا أريد المحاربه لأجل أي شيء أريد أن أستريح للأبد وأن يأتيني كل ما هو مكتوباً لي دون عناء

سنة 2026 إن شاء الله بعنوان: الزمان زماني، والمكان مكاني والأرض أرضي

بما ان اليوم يوم ميلادي قررت اختفي من كل مكان واقطع علاقتي بالكل