المشكل انو شالوه من المخترة ومن البلدية وما تركوا هدف ما حققوه، وهني على نفس النهج مستمرين! #حزب_الله_استسلم

اليوم عم صور دعاية، واخدين مكتب البنت تبع المحاسبة، خَلَصِت لقطة وعم نحضر للتانية، قالتلي البنت: كمان بدك تصورها هون (قصدها مكتبها)، قلتلها ايه اليوم محتلين مكتبك، حسيتها زعلت لان رح يتراكم عليها شغل، قلتلها: بس منتصرة لو محتلين مكتبك، منخلص شغلنا ومنفل، قَلَبِت الزعل لضحكة وفهمت

أهضم خبرية انو نُتهم نحنا بالشرك، وإننا منعبد ٣ الهة، وهني مالهين كلشي، حتى قادتهم! وقت نقول: "ابانا الذي بالسموات" امنت بالمسيحية ام لم تؤمن، المخاطب هو اله هيدا الكون، ووقت الرب قلنا انو هو "نور من نور" معادلًا نفسو بالذات الهية بكون قاصد ايضًا انو هو اله هذا، كمان فيك ما تؤمن

بالمعتقد الإسلامي الذي نحترم، بركزوا بادق التفاصيل باياتن، مثلًا إذا كلمة اجت قبل كلمة بالنص بقلك شوف الإعجاز لان بيعرف انو هالشي مخلوق قبل، لهيك ذكرو بالاول…، هلقد بدققوا، بس وقت توصل القصة للتعدي على المعتقد المسيحي، بصير عند الممانع التعابير متاحة واخدين المعيار كلمة وحدة من

يرجى من النازحين الكرام، إعادة الفرشات والحرامات والكراسي معهم إلى المدارس والأديرة، وشكرًا!

وبتسألوا ليش عم يصير فيكن هيك؟ 😁 كفوا شوي بعد وشوفوا وين بتصيروا، الي ٣ سنين قول ما شجرة وصلت عند ربها وخبر عن نهاية إمبراطوريات، طلعتوا انتوا زارعين الشجرة ونازلين فيها سَقي!

روق روق، ما تحددى تتعاليم الرب، لان ٢٠٢٧ سنة وما حدا قدر اخطاء السرد كتيرة كتير! بس رح اكتفي انو خبرك، يسوع اجى تحت الناموس ختن باليوم الثامن وقال: "«لَا تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأَنْقُضَ ٱلنَّامُوسَ أَوِ ٱلْأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لِأَنْقُضَ بَلْ لِأُكَمِّلَ. فَإِنِّي

ليش خايف وسكرت التعليقات؟ مبارح كنت عم تقدّ مراجل، وحاطط بوست: "مشتهي يناقشني ماروني يميني بالمنطق والحجة ... جميعهم اميين تافهين جاهلين…"، شو صار هلق؟ حط شرط: ممنوع التهكم والتنمر اثناء المناظرة، والا تعتبر منتهية بخسارة المتنمر او المتهكم! بسيطة

صدر عن حركة "الخيار الآخر" البيان التالي: بعد عودة #السفير_الايراني الى #لبنان،علينا بالتساؤل عن طبيعة دوره من الطبيعي ان يتواصل الدبلوماسي الاجنبي مع الرسميين والسياسيين والاعلاميين اللبنانيين، بحكم مهماته ودوره وواجباته على ان لا يخرق البروتوكول الدبلوماسي او ما يسمح به

بفهم من كلامك انو يسوع وقت طلب من بطرس يرد سيفو إلى خمده وقللو: "لان من ياخذ بالسيف بالسيف (كملة الرب الاله) يهلك" كان عم يضحك على بطرس ويجعلو من اصحاب الوجوه الصفراء؟ او كان عم يقللو: ثق بي فانا القدرة والقوة، بقيامتي لن تعرف الموت (الموت الابدي) بعد الان؟ الهنا رب مين فرض

بيفتح حرب ما حدا الو فيها لا ناقة ولا جمل، وبيعطي إسرائيل ذريعة وحجة ما كانت بتحلم فيها باتفاقية القاهرة حتى، بيطلع 🎈 هوا منفوخ ما قدر صمد ١١ يوم من البيجر لاغتيال هاشم صفي الدين! وبدو الجيش يقدم شهداء على طريقو هو للقدس، يلي كوع بنصو بعد الهزيم لورا الليطاني باخر اتفاق! لاء

هالموسيقار طلع مرهف الإحساس! تحدى موارنة لبنان كلن ويلي عندن فكر يميني انو ما في ولا واحد فيهن بيفهم، دعيناه بكل احترام لمناظرة يحط الموضوع والشروط يلي بدو ياها، فات على بروفايلي قرا بعض التغريدات، ما عجبو اسلوبي وطريقتي ولا فكري، قلنالو حط الاسلوب يلي بدك ياه بالشروط، ما مشي

خلصنا بقى طق حنك بموضوع يسوع! يسوع يهودي ابن يهودية ابن اعظم ملوك اسرائيل، وهو وريث عرش بيو (بالجسد) داود، ملك إسرائيل، مملكة إسرائيل اختارها اله الكون وسمّى هو بذاته يعقوب باسرائيل، وبكل الانجيل بزمن يسوع ما ذكر اسم فلسطين لا من قريب ولا من بعيد! وبشدد إنجيل وزمن يسوع مش تجبلي

وهون بتعرف وبتتأكد انو حزبالله هُزم حتى الحضيض، وبتوضح حجم الخسارة ووقها بس تشوفو نزل هو واعلامو لاوطى مستوى، مستوى التضليل والمتاجرة بدم طفل انصاب الضهر برصاص الغبيري وحطوا دمو بحادثة صارت بالليل للاستثمار السياسي محل الخسائر العسكرية المدوية، هلقد صار رخيص!

هل سبقت المعارضة السورية بشار الاسد على تنفيذ الاتفاقية الإبراهيمية لارضاء ترامب وخطف الدعم الأمريكي، بتعيين مطران محافظ لحلب؟ وهذا ما لم يستطيع بشار فعله، خوفا من زيادة شعبية المعارضة السورية والفصائل الإسلامية؟

حزبالله بروح يحركش باسرائيل وبيقصف من لبنان عليها بإسناد ما النا فيه، وبيجي جمهورو يقلنا مين بدو يحميكن من إسرائيل؟ وبروح يحارب بسوريا وبياخد طرف بنزاع كمان ما النا فيه، وبيرجع جمهورو يسألنا مين بدو يحميكن من التكفيريين؟ يلي بيحمينا هو تسليم سلاحك وتبطل تدخل بنزاعات خارج

مبلا فيي قول إنو طلعت إسرائيل مش طمعانه بلبنان، لأن فالة وهي منتصرة، فسردية الأطماع الحجة لسيطرة الممانعة على لبنان بدها دليل، ما شفناه من ١٩٦٩ لليوم لان دائما الهجوم ببلش من لبنان، وفيي قول للحزب: "أمني مش أغلى من بناء وطن، هني هدموه لأجل إيران ومصالحها الدولية"، وقت الإرهاب

في جروح بالحياة بتشفى بس محلها ما بروح، وفي جرح ما شفي وما رحّ يروح! المخطوفين قسرًا من قبل النظام السوري جرح بعدو مفتوح، ٥ ايار ١٩٩٠ نخطف بيي على طريق المطار من قبل الجيش اللبناني وتم تسليمو للمحتل السوري، وراح بمشوار خلص بموتو سنة ١٩٩٩، وبهالعشر سنين عشنا ايام عذاب… من لحظة