في نشيد للقديس إفرام السرياني عبارة عن حوار بين الموت (كشخص) والشيطان. في بيت من بيوت النشيد ده، الموت بيقول فيه للشيطان: [مِنَ المحتمل أنْ جهنَّمَ ستصبحُ خاليةً تمامًا بفضلِ الرحمةِ الإلهيَّةِ؛ وأنتَ -أيُّها الشيطان- ستكونُ هناك وحيدًا مع خدَّامِك]

It's very difficult to hate someone who passionately loves the same music that you do.

على المرء إذّن أن يتولّى أمر وجوده الخاص، ويحمل تبعته، أن يتقّبل حُريته ولا يهرب منها؛ حريته المحتومة التى رُمى بها. أن يعود إلى بيته، إلى ذاته، وألا يُطيل غيابه فى الخارج، فى الناس، فى الخسران اليومى.

خارج كل: ألَمْ، خزى، خوف، فُقدان، زيِّف، خواء، قلق. هُناك؛ قيامة. فلا عبور للنور، بدون إجتياز الموت.

Hello twitter✨ مارك وددّش أرتبطوا بأعظم رابطة إنسانية، بعقد وميثاق المحّبة، والثقة، والصداقة الأبدية✨ فرحتكّم كانت جميلة وصادقة وحقيقية، بقدر جمال قلوبكم❤️✨ ابن الموريس @DemianaNashat

إنني أريد أن آخذ حقي من الحياة عنوة، أريد أن أعطي بسخاء، أريد أن يفيض الحب من قلبي فينبع ويثمر، ثمة آفاق كثيرة لابد أن تزار، ثمة ثمار يجب أن تقطف، كتب كثيرة تقرأ، وصفحات بيضاء في سجل العمر، سأكتب فيها جملاً واضحة بخط جريء. موسم الهجرة إلى الشمال | الطيب صالح.

كان لازم اشجّعه يبدأ بدرى اكتر شوية😂

Abo Taha الولد مجتهد ومعاه 3 لغات برمجة ومشارك في مشاريع وعنده شغف، المفروض نشجعه مش نسف ونحفل عليه

الميلاد؛ هو إعلان أن الله معنا، ليس لحَلْ ظروفنا؛ بل لإعادة تعريف إنسانيتنا. ففى عَالَم مليء بفَوضى التعريفات والتَشّوشّ، جاء المسيح فى التاريخ ليكشف لنا معنى أن نكون «إنسانًا حقيقيًا». فالحل ليس في تغيير الظروف، بل في تغيير أنفسنا؛ لنصبح "إنسان" كما يجب أن نكون على صورته.

عرفت سبب وجودى؛ أن أخرج عن ذاتى، من الحياة اليومية التافهة، إلى شىء أكبر، أعمق، معرفة الوجود. السعادة بهذا الوجود، الكبير، العميق، المَلِىء بالأسرار التى علىّ أن أكتشفها، وأسعد بإكتشافها. أنا أُحّب وجودى، وأتمسّك به، برغبتى الأكيدة فى العيش، بعُمق. ~ عنايات الزيات.

إذا جاء الشتاء، فليس الربيع ببعيد.

كتر الوجع هيبة، كتر الأمل خيبة

من يبحّث عن الحق، سيجدّه. فالله هو الحق الوحيد. وربما هذا يتطّلب كل حياتك، وكل شئ فى قلبك.

إذ ما فى حُب، قلبك راح يتقّل ..

لا توجد علاقة إنسانية تُشبِع كل أحتياجاتنا، ومع ذلك نستمر في التعلّق، وننغمس في الأمل. وعندما تنهار العلاقة، لا نحزن فقط على الآخر، بل على أنفسنا كما كنا في حضوره. كل وداع هو وداعان — وداع الآخر، ووداع لنسخة من أنفسنا. ~ إرفين يالوم

المُعالج في النهاية ليس إلا إنسانًا جريحًا يساعد إنسانًا آخر على مداواة جراحه. نحن نُشفى باللقاء، بالحوار، بالتواصل الصادق. ليس العلم وحده هو ما يصنع العلاج، بل الشجاعة في أن نكون ضعفاء معًا، وأن نجد في ذلك الضعف المشترك قوة لا تُقهر. ~ إرفين يالوم