" نَجدُ الإجابَة حِينَ نَنسَى الأسئِلَة لا تَسألِي المذهُول عَمّا أذهَله بالأمسِ مَرّ عَلى المَدينةِ لَم يَجد وجهًا بِلا حُزنٍ لكَي يتَأمله سَألتهُ سيدةٌ بآخر دَمعةٍ مِن أينَ يأتِي الحُزنَ حتى أقتُلَه من عَاش يحتمِلُ الحيَاة كَـ محنَةٍ أبتِ الحياةُ عليهِ أن تتَحمّله! "

بعد القرارات الي صارت امس من وزارة الصحة والي موجوده من دهر وكانت مجرد تذكير، بعض البشر نسوا ان فيه غرامه على التعدي على الممراس الصحي لفظياً حاليا صارت تعديات كثير ما شاء الله..

تدخل تويتر وانت حاب الدنيا والناس ونظرتك ايجابيه تطلع منه كاره شعوب العالم والسلبيه طاغيه

"وقفت جميع مشاعري تتأمل وفمي عن النطق المبين معطل ما كنت في حلم ولا في يقظة بل كنت بين يديهما أتململ أرنو إلى الأفق البعيد فما أرى إلا دخانا تائها يتجول وحشود أسئلة تجر ذيولها نحوي وباب الذهن عنها مقفل أحسست أن إرادتي مسلوبة وشعرت أن مخاوفي تترهل"

ارتحت نفسياً بعد آمنت ان اقدار اليوم هي الأفضل وكل عقبات اليوم هي مجرد محطات المستقبل مجهول وقدري اليوم كممرضة مو شرط يكون قدري بعد عشر سنين، لازم استغل وقتي وحياتي مو لوظيفه فقط لكن الوظيفه هي الطريق وفرصه لفرص افضل ان شاء الله مرتاحه نفسياً ولله الحمد والمنّه

أهلاً طارت مع الرياح كل مهاراتي الاجتماعية واسترجاعها لغز بالنسبه لي ما اعرف البدايه الي تدلني، كما المتاهه كل طريق اجتماعي بيوصلني لفئه معينه ما اعرف ايش تكون ..

اتوقع اني بديت احب التمريض الفترة الي راحت والحمدلله طلع حقيقي الوظيفه احلى من سنة الامتياز ومو العكس..

تعرفت من شهور على صديقه في دوامي وكل صفاتها وطبايعها عكس طبايعي تماماً لكن أجمل صفه فيها هي التقبل والتغاضي .. سمحه جداً مهما صار بيننا خلاف اللقاها الشخص المبادر بأنه يبحث عن حل وسط

الحمدلله على زحمة النّعم وسعة الرزق حتى شعور الاستشعار نعمه عظيمه احمده عليها

تأنيب ضميري بعدما آخذ حق من حقوقي لأن شخص زعلان متعب لكن تالله لأتجاهل هذا الشعور حتى يموت

الاعتذار اذا طال الزعل يصير اصعب ..

"عن طموحك عزم صبرك لايلين و لاتراخى للحزن مهما نما ولا تبين للعرب إنك حزين لو جروحك تنزف بروحك دما"

ونمشي، خلفنا الأشياءُ تُطوى تُغلِّقُ ما مضى أمسًاً فأمساً ويسقطُ ذلك القمرُ المدلَّى فيتركُ في ندوب الأرضِ غرساً سنَعلقُ في السكوتِ، نصيرُ غصناً تبدَّلَ في الوجود فصارَ فأساً أنا المنسيُّ في ظُلَمِ الزوايا حزمتُ حقيبتي وتبعتُ حَدساً

آراء الناس تتغير سواء اعترفوا بهذا أو أنكروه.لهذا لا تبنِ رضاك عن نفسك على متغير وهو رأي الناس.ثقتك بنفسك يجب أن تستمد أولاً من ثقتك بالله سبحانه وتعالى ثم بما تعرف أنه يشكل فعلاً هويتك الذاتية لا الدور الذي قد تلعبه هنا وهناك،ولا الصورة أو الانطباع الذي ربما يؤخذ عنك هنا أو هناك

(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ)

{وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ }

يقسّم الأرزاق وينعِم ويكرِم فما بال هذا الخوف والقلق في وجهك إرتسَم!

صباح الخير هل مازلتم بخير؟