عبدالكريم بن محمد النملة (@rhrh5576) 's Twitter Profile
عبدالكريم بن محمد النملة

@rhrh5576

كاتب

ID: 1642984032169238528

calendar_today03-04-2023 20:15:18

314 Tweet

2,2K Takipçi

985 Takip Edilen

عبدالكريم بن محمد النملة (@rhrh5576) 's Twitter Profile Photo

#البكيرية شوقاً إليكَ …. هفا القلب شوقاً إلى موطن خطواتك الأولى ، فشددتُ رحالي ويممت وجهي نحو بداياتك يا أبي ، كان الوقتُ فجراً والطيور تفزّ من أكنانها مبشرة بيوم آخر ترجو أن يكون أفضل من كلّ يوم مضى ، مشاعري فيّاضة مندفعة متحفّزة وصدري منشرح مبتهل ، ألست سأخطو على وقع خطواتك

#البكيرية

شوقاً إليكَ ….

هفا القلب شوقاً إلى موطن خطواتك الأولى ، فشددتُ رحالي ويممت وجهي نحو بداياتك يا أبي ، كان الوقتُ فجراً والطيور تفزّ من أكنانها مبشرة بيوم آخر ترجو أن يكون أفضل من كلّ يوم مضى ، مشاعري فيّاضة مندفعة متحفّزة وصدري منشرح مبتهل ، ألست سأخطو على وقع خطواتك
عبدالكريم بن محمد النملة (@rhrh5576) 's Twitter Profile Photo

" ليس هناك من كائن بشري ينسى يوم موت أبيه، يقال إنها اللحظة التي يصبح فيها المرء راشداً، ويتم استئمانه على المستقبل" رواية : رجل القسطنطينية جوزيه رودريغيش دوس سانتوس

عبدالكريم بن محمد النملة (@rhrh5576) 's Twitter Profile Photo

لحظة ! أتسلّل من لحظاتي، أعود مخترقاً سُدفة الزمن البائد، أتربّص بتلك اللحظة التي لا تزال تنبض معاندة موت الحكايا العفنة، نعم أتذكر وقتها جيداً فهي دوماً تقرع نفسي وتخمش سعادتي، أتذكر يومها تماماً ففي ذلك اليوم بكيت بكاء دهر، منذ بكائي ذاك لم يجفّ جفناي إلى الآن، رصدتها بعناية،

لحظة !

أتسلّل من لحظاتي، أعود مخترقاً سُدفة  الزمن البائد، أتربّص بتلك اللحظة التي لا تزال تنبض معاندة موت الحكايا العفنة، نعم أتذكر وقتها جيداً فهي دوماً تقرع نفسي وتخمش سعادتي، أتذكر يومها تماماً ففي ذلك اليوم بكيت بكاء دهر، منذ بكائي ذاك لم يجفّ جفناي إلى الآن، رصدتها بعناية،
عبدالكريم بن محمد النملة (@rhrh5576) 's Twitter Profile Photo

#صرخة_تثقب_الليل صرخة قاتمة ممتدّة، عَبَرَتْ سدَف الزمن، تبحث عن نهايتها، انطلقتْ بوجع، عبرتْ وجعاً، وسقطتْ على وجع، ولم تزل .. تنوح !

#صرخة_تثقب_الليل

صرخة قاتمة ممتدّة، عَبَرَتْ سدَف الزمن، تبحث عن نهايتها، انطلقتْ

 بوجع، عبرتْ وجعاً، وسقطتْ على وجع، ولم تزل .. تنوح !
عبدالكريم بن محمد النملة (@rhrh5576) 's Twitter Profile Photo

#من_أطفأ_شمعة_أمس من أطفأ شمعة أمس؟ سؤال أردده معهم، سؤال يحضر في موعده دائماً.. لا يغيب. من أطفأ شمعة أمس؟ يتساءلون.. ربما لا يعرفون أن شمعة أمس لم تنطفئ في قلبي أبداً، فقد رعيتها بعيني وقلبي منذ اشتعالها الأول، شمعة أمس هي من تضيء طريقي اليوم، تضيء جدران قلبي، حين تعتم

#من_أطفأ_شمعة_أمس

من أطفأ شمعة أمس؟ 
سؤال أردده معهم، سؤال يحضر في موعده 
دائماً.. لا يغيب. 
من أطفأ شمعة أمس؟ 
يتساءلون.. 
ربما لا يعرفون أن شمعة أمس لم تنطفئ 
في قلبي أبداً، فقد رعيتها بعيني وقلبي منذ اشتعالها الأول، شمعة أمس هي من تضيء طريقي اليوم، تضيء جدران قلبي، حين تعتم
عبدالكريم بن محمد النملة (@rhrh5576) 's Twitter Profile Photo

#تجليات_الطرق_الخلفية #للحياة_لون_آخر #نزوة #انعتاق_من_ذات_مهملة #حدثتني_فقالت #هل_كان_قلبي_معي #من_أطفأ_شمعة_أمس #كيف_تحتملهم_أحلامي #متى_يصمت_الأمس #صرخة_تثقب_الليل #هي_الأيام #أوجاع_عالقة #ليلى_أين_أنت #عقبى_الدار #ريحانة_الأدباء #وكان_شقياً #أين_الصباح

عبدالكريم بن محمد النملة (@rhrh5576) 's Twitter Profile Photo

#ليلى_أين_أنت أتفلّتُ بصعوبة من طغيان الذاكرة .. من سطوتها .. من عنفوانها .. إذ دائماً ما تنزعني من بهاء الحياة وسحرها إلى شهوة التلذّذ بصور قديمة .. وأحياناً … مؤلمة .

عبدالكريم بن محمد النملة (@rhrh5576) 's Twitter Profile Photo

ارتكاس ومهما تحاول أن تُكتّم ما يشغل داخلك فلن تُفلح، قد تبدو منسجماً بعض الوقت لكنك ستخفق إن مررت بجانب لحظة مستغرقة داخلك ولم تستطع طردها حين قررتَ أن تنفض ماضيك السخم، ليست وحدها، هناك غيرها كامنات خائفات يقبعن في ركن قصيّ داخلك، لم يهلكن ولم تستطع طردهنّ آنذاك. ثلاث سنوات

أحمد السماري (@amdsmr1) 's Twitter Profile Photo

يا لفرادة هذا النص ووهجه الحزين يا أبا محمد… نصك “ارتكاس” هذا خلاصة تأمل، عصارة نزيف مكتوم لروح تناوشها أشباح الذاكرة وتطاردها ظنون التوبة المتأخرة. لقد كتبتَ عن الصراع الخفي بين الظاهر والباطن، بين صورةٍ تطهرت أمام الناس، وندوبٍ تأبى أن تندمل في السر. ما أشبهك بمن يعبر صحراء

عبدالكريم بن محمد النملة (@rhrh5576) 's Twitter Profile Photo

أشكرك صديقي الأستاذ أحمد، وتعليك أشد فتنة وجملاً ونصاعة من النص ذاته، ممتن جداً لذوقك الرفيع.

عبدالكريم بن محمد النملة (@rhrh5576) 's Twitter Profile Photo

صباحه على حافة السقوط، يتلفّت ، يستجدي ، يبحث عن أحد يسند صباحه قبل أن يسقط وينكسر ، لا أحد حوله ، تيّه وفراغ ورياح عاتية ، يتشظى صباحه ، تتناثر نفسه !

علي بن محمد الرباعي (@al_arobai) 's Twitter Profile Photo

صدى؛ لطفولةِ عمري صدىً لم يزل مغرماً بشبابي والشبابُ له بصماتٌ على غربتي واغترابي ولأُمّي فنونُ التقاط المتاعب من سحنتي لو توهّمْتُِ أني داريتُ عنها عذابي يا سماءَ المسرّاتِ من قال ؛ أغلقتُ دونكِ بابي لم أكنْ عاتباً ولا غاضباً وماذا سيُجدي عتابي الفقيرُ إلى ربّه ما تبرّمَ من

نورة السحيمي (@norahalshaimi) 's Twitter Profile Photo

في هذه القصة يشبه ما يحدث في بعض المدارس الخاصة .. "هل يوجد أحد في هذه الدنيا بلا أنياب" vt.tiktok.com/ZSkYU8aAY/