الزبدة اني دخلت تويتر على اساس اجدول كم محتوى خفيف واللي صار اني جدولت محتوى شهر كامل 🤩❤️‍🔥 استنوني من بكرااا، بيعجبكم

إذا كنت تقرأ، هذي رسالة لك إنك تبدأ، محد يبدأ مثالي، وكامل! الفكرة من البدء بأقل الإمكانيات، هو إنو تطلع بـ(نتيجة)، تقدر تقيّمها، تحللها، وتتطوّر من خلالها. عمل شيء فاشل، تطوره وتبني عليه أفضل بألف مرة من عدم فعل أي شيء

المحتوى البيعي الفاشل، هو الذي يهدف للبيع المباشر، بدون بناء أي ثقة مع الجمهور، بناء جسر التواصل والدعم والمساعدة، من أهم أسباب نجاح (المحتوى البيعي).

الهدف من المحتوى ليس «الإبهار» بل المساعدة، وإضافة قيمة حقيقية، وتقديم خدمة للآخرين، صانع المحتوى النّاجح، لا يبحث عن اللمعان، بل يغيّر، ويؤثر.

لا تسوّق للمنتج، بل للحل الذي يقدّمه المنتج، ولا تتكلم عن مزايا المنتج، بل عالج مخاوف عميلك من خلال مزايا المنتج. بدال ما تقول: جلسة استشارية لمدة ساعة قول: فترة كافية لمعالجة مشكلتك بهدوء

كل مسوّق بالمحتوى يبحث عن البيع من الخطوة الأولى: لا يبيع! لأن المحتوى يعتمد على الإثراء، الجذب، الإقناع، وبعد ذلك؟ سيبيع منتجك كالذهب! كلمة السر: خذ كامل وقتك، ولا تستعجل، وقدّم للآخرين.

الاستمرارية تغلب العبقرية! الفكرة العبقرية بمثابة انفجار عظيم، ولكن سرعان ما يخفت! أما الاستمرارية فـ بناء بخطوات ترتيبية مُحكمة ووصول مدروس يحقق لك أفضل النتائج المتوقعة، ذلك لأنك تتفوّق على مخاوفك من خلالها.

لا تكتب محتوى يتوّه جمهورك، اكتب وكأنك ترد على سؤال عميلك المثالي.

كيف سيشتري عميلك خدمتك/منتجك، وهو غير واعي بمشكلته أساسًا؟ التوعية بالمشكلة، جذب الانتباه، الإدراك ثم عرض الحلول.

التسويق بالمحتوى أعمق من مجرّد «ترندات» هو استراتيجية طويلة الأمد لبناء ثقة وعلاقة وطيدة مع الجمهور، هو أن تُصبح مرجع، مصدر، وقائد في مجالك.

صمم منتجك بالعقل، وروّج له بالقلب والعاطفة.

كصانع محتوى ومؤثر في مجالك، لا يجب أن تحتفظ بالفكرة خوفًا من: استهلاكها-انتشارها-سرقتها وإنما: اكتسب عقلية الوفرة! كل فكرة تنفع، تجر خلفها عشرات الأفكار. كل سؤال تطلقه، يهطل المزيد من الأجوبة!

أكثر الأساليب اللي تصنع منك مسوّق بالمحتوى ناجح، هو أن تأخذ «العاطفة» بعين الاعتبار، قبل الترويج لأي خدمة/منتج. الناس ينتمون إلى من يشعر بألمهم، ويثقون بمن يفهم نقاط ضعفهم، وبالتالي سيكونون مستعدين للشراء.

تفاعل متابعينك والأرقام ليست دليل على نجاحك، وإنما هي «مؤشرات» لمطالب جمهورك، استمع لها، حللها، وافهمها جيّدًا، فمنها يكون النّجاح. (الأرقام ليست لإشباع الـEgo)

بديهيات عن صناعة المحتوى: -الاستمرارية لا يعني استنزاف وقتك كله. -لا يشترط يكون عندك متابعين كثير عشان تنجح. -مو لازم أفكار محتواك تكون رهيبة، يكفي أنها تخدم جمهورك. -الأرقام والشهرة لا يعني أنك نجحت بصناعة المحتوى. -متابعينك أهم ركيزة لتوجيهك، هم قائدين معك، وليسو تابعين.

صيغة سريعة لكتابة محتوى مقنع: 1. اجذب الانتباه بسطر قوي. 2. اوصف المشكلة اللي يعاني منها المتابع. 3. قدم الحل بطريقة مبسطة وواضحة. 4. ادعم الكلام بقصة أو مثال. 5. اختم بدعوة للإجراء CTA مثل التواصل أو الشراء. مثال على محتوى بهذي الصيغة 👇:

ودك تتعلم كيف تكتب محتوى ذكي؟ يوفر وقتك وجهدك وفلوسك! اتبع قاعدة "هرم المحتوى الثلاثي" 👇 اكتب محتواك بهذا التسلسل، كل مرحلة تأخذ وقتها الكافي

هذا جدولي اللي أستخدمه بصناعة محتواي لشهر كامل 👇 احفظ البوست عشان ترجع له في وقت صناعتك لمحتواك

لا مكان للحظ في عالم التسويق بالمحتوى! لابد يكون عندك استراتيجية محتوى واضحة عشان تقدر تروج لخدماتك ومنتجاتك بشكل فعّال. *استراتيجية المحتوى: هي الخريطة والخطوط العريضة للإرشاد *خطة المحتوى: هي الخطوات العمليّة اللي تحققلك أهداف الاستراتيجية!

أمر لكتابة المحتوى بالذكاء الاصطناعي: اكتب لي [نوع المحتوى] باللغة [اللغة/اللهجة المطلوبة] يتحدث عن [الموضوع] ويعالج [المشكلة] ويقدم [الحل]، محتواي يستهدف [الفئة المستهدفة] الهدف منه هو [..]، اكتبه بنبرة [..] ويتضمن شعور [..]، عدد الكلمات لا يتجاوز [..] مع إضافة CTA في النهاية.