قال ابن المقفع: حبب إلى نفسك العلم حتى تلزمه وتألفه، ويكون هو لهوك ولذتك وسلوتك وبلغتك.

لا أستطيع أن أقول عن إنسان أنه طيب إلا إذا كان لديه القدرة على فعل الشر ولم يفعل. يجب أن يكون لديك الخيارات لتعرف حقًا من أنت. - أفونسو كروش

النقد أنواع: - نقد حقيقي في موضعه، وهو النقد البنّاء. - نقد حقيقي في غير موضعه، وهو النقد الهدّام. - نقد مزيف لا يبني ولا يهدم، وليس له موضع خارج الذات. وهذا الأخير هو الأشد تضليلًا، فالناقد المزيف لا يخدم النقد بقدر ما يستخدمه أداة لاستعراض -أناه- وتمرير أفكاره وفلسفته الخاصة.

من خلال تجربتي استفدت من النقد الحقيقي بنوعيه، أما المزيف فتعلمنا الحياة أن لا نأخذه على محمل الجد وأن نعطي المجال والفسحة لمن أراد أن يستعرض، ونعذره رأفة، فهذا زمن الاستعراض...

إنشاء الكلام الجديد أيسر على الأدباء من ترقيع القديم. - أبو حيّان التوحيدي المقابسات

الفيلسوف الماهر لغويًا يتفوق على غيره.. نيتشه مثال غربي، التوحيدي مثال شرقي.

من تكلم بنية سليمة،،ولم يتبع الهوى،،ألهمه الله الحجة .

Be yourself;everyone else is already taken. - Oscar Wilde

يرى عارف حجاوي أن: "المعاجم تصف اللغة، لا تفرضها" وفي هذا الرأي دعوة لإحياء اللغة العربية ومواكبتها لروح العصر، فاللغة كائن حي! تقديسنا له يقتله.

Owning our story and loving ourselves through that process is the bravest thing we’ll ever do. - Brené Brown

هل تناولت الدراسات النفسية مقارنة بين شخصية الشاعر وشخصية السارد من حيث قدرتهما على التعبير الإنساني وفقًا للشكل الأدبي الذي تُصاغ فيه تجربتهما الحياتية؟ من وجهة نظري، تبدو شخصية السارد أكثر ميلاً إلى الوضوح والمباشرة، بخلاف الشاعر الذي يسعى جاهدًا إلى مواراة تجربته الذاتية

من فضيلة النفس، وحسن السريرة: "حياء الإنسان من نفسه" قال بعض الحكماء: ليكن استحياؤك من نفسك أكثرَ من استحيائك من غيرك. وقال بعض الأدباء: من عمل في السرِّ عملًا يستحيي منه في العلانية.. فليس لنفسه عنده قدرٌ.

لا تتوقع الكذب من أحد لأنك تسأل نفسك: ما الذي يدفعه لذلك؟ ثم لا تجد مبررًا! كذلك: الغش، الخداع، الغدر، التضليل، النفاق.. وغيرها من الصفات المُجافية للفطرة. تعجز عن فهمها لغياب المبرر في نظرك، لكن هذا لا يعني غياب الدافع عند الآخر. تذكّر دائمًا: جهلك بدوافع البشر لا يلغي وجودها،

الفراشات حطّت على كتفيّ.. ومالت عليّ السنابلُ.. والطيرُ حلّق فوق يديّ.. فماذا فعلتُ أنا يا أبي ؟! - محمود درويش

إذا وَصَفَ الطائيَّ بالبُخْلِ مادِرٌ وعَيّرَ قُسّاًً بالفَهاهةِ باقِل وقال السُّهى للشمس أنْتِ خَفِيّةٌ وقال الدّجى يا صُبْحُ لونُكَ حائل وطاوَلَتِ الأرضُ السّماءَ سَفاهَةً وفاخَرَتِ الشُّهْبُ الحَصَى والجَنادل فيا موْتُ زُرْ إنّ الحياةَ ذَميمَةٌ ويا نَفْسُ جِدّي إنّ دهرَكِ

الشعر الجاهلي بث حي كل ما تلاه تسجيل وإعاده

يقول الشيرازي: سهرت ليلة مع أبي وصلينا من الليل وحولنا نيام فقلت: لم يقم من هؤلاء من يصلي ركعتين! فقال: يابني لو نمت لكان خيرًا من وقوعك في الخلق.

لا تحمل المأساة أي معنى لأنها من صميم الحياة التي بدورها لا تحمل أي معنى. - ألبير كامو