>كنت أعتقد أن فرط محبتنا للآخرين ستحميهم من التغير أو الذهاب لكنني تفاجأت أنه لا شيء قابل للحفظ كل شيء إما أن يتغير أو يفقد

الشك ضرورة أحمق من يعطي إيمانا كاملا لأي شيء

حسافه إن كل هالمسافات بينا ولا كان أنا الحين أتهنى بحضنها ونظرات عيونها

مقامك حيث أقمت نفسك لا حيث أقامك الناس فالناس لا تعدل ولا تزن

تبقى الغيره الشعور المر للأبد ʾ

أحبك تعني أنك الأولى في حياتي وأنك الأخيرة وأنك كل النساء ما بين الأولى والأخيرة ~

>إحدى أحزاني أنني أفهم كل شيء بدقة لا شيء يمر أمامي دون أن أتعمق به

في شخص من ينام تنام الحياه معاه وحتى هدوئك

ولو علمت مراد الله من عوض لقلت حمدا إلهي واسع الكرم ʾ

إن الله يحب التوابين

كي لا تصاب بالخيبة لا ترسم في مخيلتك أن أحدهم لا يستطيع الإستغناء عنك

خلق الجمال لتختصره عيناك

وليذيقكم من رحمته

وعندما رأيتك كل شيء كان في مكانه إلا قلبي<

إذا غفوت يفز القلب منتفضا يسائل العين هل جاءت رسائله؟ <

واعلم أن اليد الممتدة نحو السماء لاتعود فارغة أبدا

تعاند شوقهاواذا جابوا طاري الفراق بكت

تأكد أنني لن أنسى بشاعة ما أشعرتني به

انثروا امانيكم في السماء ليمطِرها الله واقعاً مُزهِراً

أكثر وصف مفزع لتبدل الحال: أشاحت عنه عيني بعد أن كانت ترنو إليه .