صلوا على سيّد السادات احمد الذي مظهر التوحيد

انا وهم كتبة (ألف لامي) وانتوا خالي الضاد كتبتكم

انا وهم خبز ولبن چامي وانتوا ياللوام شويخصكم انا وياهم ظفر ولحامي وانتوا في شلع الظفر شولكم

عقب الصيام وقل لحلا عهد و وفا وعدٍ موكّد عيد الفطر بهلاله اهلا 🌙 يعله علينا دايم ايرد هنّيت يامن شوفه احلى عن كل مايوصف و يوجد عيد بـه الآيات تتـلا حمدٍ و تسبيحٍ بلا عد

لو ماهوى دعجين الاعيان ماصارت الدنيا مْحسوبه

وجهك شرات الشمس ميلاي والخد كنه سيف الاتراك عطب الشفاي و فيهن شفاي وريجك عسل صافي لصفواك وجفنك كما الديجور مطواي في دهن عود وفيه الابراك

لو انته بعيدٍ هوب منساي منصوب وسط القلب ميراك

عليك بالكوما النشيطة اركب سنام ونام واتّاك لا تركب العجفا القحيطة وتصير تالي القوم ملفاك

قال: قلت:

الشمس تبدو من محياك والغصن يخجل من ميالك يسري القمر في ليل مسراك في شعرك الجعدي الحالك

قلبي انمزع، تعال خيطه بيدك بليَا ابر واسلاك بلاك ضاقت بي البسيطه وضاقت بي الدنيا والافلاك

اضرب مزامير الهوى ابّاس وازقر عفاريت الهوى ايّون واحوط واتنقّنى م الأجناس واقطف من البستان زيتون ومْن الخرايف خذت بقياس وقيّظت قبل مّا تقيظون

بين الثريا والثرى فرق شروات مافضلك على الخود ظبي الغتل رابي مفنّق خصب المراعي عذب لورود

عن بابل ونزوى وبهلا ثليل عينه سحره يزيد مرمر زجنجل سجل يجلا ونحرٍٍ خشف م الريم لغيَد

ماخاز

هذي السنة كلها شراغات وأيام قيظي كلها عيد ياورت مقرون اللحيّات لي في الكرم عن حاتم يزيد

ياني كتابك يشتكي لاعج الهوى حزين وانا اعزيه واشرح له البالِ ومن عاش ماله صاحبٍ يستشيره تغلّق عليه الامر من اول وتالي

لولا الهوى.. ماغرّد الطير بالغصن ولا شط به فنٍّ ولا ريت ميّالِ سباك "الرشا" يامدلي الدلو "بالرشا" على بير "بن يعقوب" بشراك بالفالِ الرشا الاولى : غزال الرشا الثانية: حبل الدلو يسمى رشا محلياً