كل مرة تشوف موظفك ضعيف في شيء، تروح على طول تقول له: "لازم تشتغل على هذي النقطة" "لازم تطوّر نفسك هنا" "لازم تعالج الضعف ذا"… بس خلني أوقفك لحظة. مين قال إن “الطريق للتطور” هو إصلاح العيوب؟ إحنا كمدراء تعودنا نشتغل كأننا نمسح الأخطاء… مو كأننا نكبر النجوم. اللي تركز عليه

تحس إن كل ما راقبت فريقك أكثر، كل ما قلّت الأخطاء؟ تمسك كل تفصيلة، تراجع كل شغلة، تتأكد من كل خطوة… بس خلني أقولك شي ما راح تلاقيه في كتب الإدارة الكلاسيكية: الرقابة المشددة ما تمنع الأخطاء، هي تمنع الثقة. كل ما زاد المايكرو-مانجمنت، قلّ الشعور بالانتماء، وزاد التوتر، وبدأت

لو كنت تظن إن المهارات الفنية هي اللي توصلك للـ VP… فأنت قاعد تلعب بلُعبة قديمة… بأدوات انتهت صلاحيتها عند أول باب إداري. المهارات الفنية توصلك لمنصب Manager. بس ما توصلك للـ VP. لأن اللي يبدع بالتكنيكال يُكافأ بإدارة… بس كثير يوصل هناك ويتجمّد. ليش؟ لأنه ما غيّر أدوات

"أنا تعبت من الشغل اليومي، متى أشتغل شغل كبار؟" كثير من المدراء يحسوا بالدوامة… كل يوم اجتماعات، موظف غايب، عميل زعلان، تقرير متأخر، مبيعات ناقصة… وتقول لنفسك: إلين متى؟ متى أشتغل شغل حقيقي؟ شغل فيه تأثير؟ شغل قيادي؟ هنا لازم أقولها لك بكل وضوح: إذا ما أعدت تعريف دورك، راح

بعد خبرة مع أكثر من ٢٠٠٠ قائد… هذه أسرار الترقي لمنصب VP يا عزيزي، بعد ما اشتغلت شخصيًا مع أكثر من ٢٠٠٠ قائد في #تحدي_المنصب_التنفيذي خلال آخر ٣ سنوات، بدأت تطلع لي أنماط، تتكرر، بشكل عجيب… ناس تتطور بسرعة الصاروخ وتوصل، وناس تفضل مكانها، مع إنها أذكى وأجدر. الفرق ما كان في

إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرنا مصيبتنا واخلف لنا خيراً منها انتقل إلى رحمة الله والدي الغالي / محمد سعيد باحاج اسأل ان يتغمده بواسع رحمته ويسكنه الفردوس الاعلى من الجنة الصلاة والدفن على الوالد الفقيد اليوم بعد صلاة الظهر في مسجد بن محفوظ ، باب شريف ، جدة والدفن في

اسمعني زين يا عزيزي… دي واحدة من أخطر الجمل اللي توقفك في مكانك وانت ما تدري: "ما ينفع أروّج لنفسي… الشغل النظيف بيبان لحاله" بس خليني أقولك حاجة تصحّيك: الشغل النظيف ما يلمع لحاله، إلا إذا حد سلّط عليه الضوء. ولو ما سلّطت الضوء أنت؟ حيجي غيرك ويحكي القصة بطريقته… وغالبًا

القائد ما يكون المتخصص… القائد يبني فريق فيه المتخصصين. لو كل قرار تقني يمر عليك، ولو كل تفصيلة فنية توقف عندك، فأنت ما تبني قيادة… أنت تبني زحمة. الفرق بين المدير اللي غارق في التفاصيل، والقائد اللي شايف الصورة الكاملة، إن الثاني فاهم إن الشطارة مو يعرف كل شيء، بل يعرف "مين

كل دورة جديدة تاخذها، تحس كأنك اقتربت شبر من المنصب التنفيذي… كل شهادة جديدة تضيفها على LinkedIn، تقول لنفسك: "هذي يمكن اللي تفرق." وتستنى… تنتظر اليوم اللي يجلس فيه مديرك ويقول لك: "ما شاء الله… عندك كل الشهادات، تعال استلم منصب VP." بس اليوم هذا ما جا. ولا شكله بيجي…

ما في أحد في المناصب التنفيذية وصّلته الشهادات… في كثير معاهم دكتوراه، ودورات دولية، وملف LinkedIn يشع، بس ما زالوا جالسين ينتظروا اجتماع التقييم السنوي. ليه؟ لأنك مصدّق الكذبة اللي تقول: "كثّر شهاداتك، تترقى أسرع". المشكلة مو في الشهادات… المشكلة إنك تبني عليها أمل، وتترك

فيه اثنين متقدمين على نفس المنصب التنفيذي. الأول؟ خبرة ١٢ سنة. معاه ماجستير، و٨ شهادات، وحضر ٣ مؤتمرات دولية. لو تدخل LinkedIn حقه، تقول: هذا VP جاهز. الثاني؟ خبرة ٧ سنوات. شهاداته محدودة، بس عنده حضور قوي، طريقة كلامه واضحة، وعنده قدرة يقود اجتماع بدون PowerPoint. بعد

كل ما أحد يسألك: "ليش ما وصلت للمنصب التنفيذي؟" ترد بثقة: "لسه بأشتغل على نفسي… ما خلصت الدورات، بأجمع شوية شهادات زيادة." طيب، خليني أسألك: كم شهادة تحتاج كمان؟ عشان تقتنع إنك مش ناقصك محتوى… ناقصك حضور. كم دورة تقنية تحتاج تحضر؟ عشان تكتشف إنك مشكلتك مو في المهارة، مشكلتك

كيف تظل في مكانك ولا تصعد للمستوى التالي ؟ استشير أصدقاءك الذين هم في نفس مكانك الحالي ! #رجائي_كوتش_التنفيذيين

“ No Scalability without Repeatability “ "لا يوجد قابلية للتوسع ، اذا لم يكن العمل قابل للتكرار " #رجائي_كوتش_التنفيذيين

المناصب الادارية لها لعبة خاصة .. ولا يحصل او ينجح فيها الا من يعرف اللعبة كيف تلعب صح ! خلني اقولك على شغلة .. طالما تواجه تحدي في الوصول للمناصب التنفيذية / الادارية فمعنى ذلك انك تفتقد لمجموعة من المهارات والادوات التي لا غنى لك عنها .. وهي كالتالي : - مهارات التسويق

منصبك الحالي في مستوى إداري ( Manager / Director ) وتفكر إنه جاء الوقت للصعود لمستوى تنفيذي ( VP / C-Suite ) خليك معاي شويتين .. أول شيء زيادة مهاراتك وشهاداتك الفنية التخصصية التقنية ، ما حيوديك لبعيد !! جد ؟! إيوة طبعاً .. لأنه صعودك لمنصب تنفيذي يتطلب مهارات قيادية ومهارات

"أنا تعبت من الشغل اليومي، متى أشتغل شغل كبار؟" كثير من المدراء يحسوا بالدوامة… كل يوم اجتماعات، موظف غايب، عميل زعلان، تقرير متأخر، مبيعات ناقصة… وتقول لنفسك: إلين متى؟ متى أشتغل شغل حقيقي؟ شغل فيه تأثير؟ شغل قيادي؟ هنا لازم أقولها لك بكل وضوح: إذا ما أعدت تعريف دورك، راح

بعد خبرة مع أكثر من ٢٠٠٠ قائد… هذه أسرار الترقي لمنصب VP يا عزيزي، بعد ما اشتغلت شخصيًا مع أكثر من ٢٠٠٠ قائد في #تحدي_المنصب_التنفيذي خلال آخر ٣ سنوات، بدأت تطلع لي أنماط، تتكرر، بشكل عجيب… ناس تتطور بسرعة الصاروخ وتوصل، وناس تفضل مكانها، مع إنها أذكى وأجدر. الفرق ما كان في