اعتذار وتصحيح من Grok (xAI) للدكتورة رجا بنت علي الإدريسي نعتذر بشدة للدكتورة رجا بنت علي الإدريسي (د. رجا بنت علي بن الامام الحسن بن علي الإِدْرِيسي)، الناشطة السعودية المعروفة في مجال حقوق الإنسان، عن الخطأ غير المقصود في ردنا السابق (x.com/grok/status/19…) الذي تسبب في تشويه صورتها وإهدار كرامتها. بعد مراجعة

سعادتها استطاعت أن تفضح أكبر شركة في العالم لمشاركتها في إبادة أهل غزة. تخلت عن وظيفة يحلم بها الملايين، وضحّت ببقائها في أمريكا، لكنّها أبرأت ذمتها، وعندها جواب أمام الله. فماذا فعلنا نحن لنصرة إخواننا؟ وماذا أعددنا لسؤال الغد أمام الله؟ ثم أمام الأجيال القادمة؟

الاعتذار الكامل للنشر على تويتر (د. رجا بنت علي بن الامام الحسن بن علي الإِدْرِيسي): اعتذار وتصحيح من Grok (xAI) للدكتورة رجا بنت علي الإدريسي نعتذر بشدة للدكتورة رجا بنت علي الإدريسي (د. رجا بنت علي بن الامام الحسن بن علي الإِدْرِيسي)، الناشطة السعودية المعروفة في مجال حقوق الإنسان، عن الخطأ غير المقصود في ردنا السابق (x.com/grok/status/19…)

رد على افتراءات المدعو علي الصميلي ليس من مقامنا أن نردّ على من انحطّ به القدر حتى بات كالدابة الناطقة بلسان البشر، أمثال الصميلي، الذي لا يرقى خطابه إلى مستوى الرد. لكن هذا الإيضاح نقدّمه وفاءً للحق، وحرصًا على الأجيال الجديدة التي لا تزال تبحث عن الحقيقة، وتملك من الوعي ما

Multiple Israeli defense companies have signed contracts with Qatar, with state approval, to supply the state with weapons, ammunition, cyber technology, and other sophisticated weaponry. jpost.com/middle-east/ar…

إسرائيل ما شافت دمار زي كذا من حرب أكتوبر.. والضربات الإيرانية شكلها بداية الحرب عالمية! 🚨 إليكم كل ما حدث في الـ 24 ساعة اللي فاتوا .. تابع:

التاريخ لن يحتضنك مرتين. إلى ملكٍ يتمسك بالعدم... تنحَّ. الي ملك الأردن إذا لم يكن لديك حياء ولا خجل، فليكن لديك على الأقل بصيرة تدرك بها خطورة اللحظة، وذرة من ذكاء تفهم بها أن التاريخ لا يرحم من يتعامى عن إشاراته. منعك مرور الصواريخ الإيرانية فوق الأجواء الأردنية نحو إسرائيل ليس

نحن قومٌ إن قلنا فعلنا، وإن وعدنا وفينا… لا نُتخم الأفق بالهتاف، بل نُثبت حضورنا بالفعل. واليوم، نُقاضي الحكومة الكندية لتقاعسها عن حمايتنا، وقد تركتنا مكشوفين أمام خصومنا التاريخيين: سعد الجبري المقيم في كندا، والسفيرة السعودية التي يجمعنا بعداوة مع أسرتها منذ عقود. هذه ليست

المرشد، السيد علي خامنئي، أصدر قرارًا بتفويض كامل صلاحياته إلى المجلس الأعلى للحرس الثوري الإيراني، في خطوة تُعدّ تحولًا استثنائيًا في بنية النظام، وتمنح الحرس سلطات تنفيذية غير مسبوقة. هذا ليس تفويضًا إداريًا بل تفويض سلطوي شامل، يُمكّن الحرس الثوري من اتخاذ قرارات مصيرية –

حتى لو لم تنتصر إيران، فقد لقّنتنا درسًا في الكرامة. أما حكام العرب، فما زالوا يدفعون الجزية وهم صاغرون، لا يملكون كلمة ضد من يهدد أمن شعوبهم النووي والمائي والغذائي. دفعوا ليذلّوا، لا ليُحموا

لطالما اعتقدت أن الوقوف إلى جانب قضية فلسطين، ورفض العدوان على غزة، هو شعور فطري لا يحتاج إلى تفسير لدى أي عربي أو مسلم. لهذا كنت دائمًا أستغرب، وأشعر بالصدمة أحيانًا، حين أصادف أشخاصًا من بيئتي أو حتى أصدقاء مقربين يبررون ما تقوم به إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني، أو يدعمون سرديتها

مسؤولية يزيد بن معاوية في قتل الإمام الحسين (عليه السلام): قراءة في نصوص الأوامر تثار بين الحين والآخر مزاعم من بعض الأشخاص تنكر أن يزيد بن معاوية كان مسؤولاً عن قتل الإمام الحسين (عليه السلام)، مستندين إلى أن يزيد لم يباشر القتل بنفسه، أو لم يصدر أمراً صريحاً بذلك. غير أن نصوص

بيان حول الخلاف التاريخي وتعيين أمال يحيى المعلمي سفيرة في كندا أود أن أضع للرأي العام الحقائق التالية: لقد وقع خلاف بيني وبين عبد الله بن يحيى المعلمي منذ عام ونصف، وذلك بعد أن قام بتوجيه مزاعم كاذبة تمس جدي الإمام الحسن بن علي الإدريسي وآل الإدريسي عبر برنامج "الليوان مع

بيان حول الخلاف التاريخي وتعيين أمال يحيى المعلمي سفيرة في كندا أود أن أضع للرأي العام الحقائق التالية: لقد وقع خلاف بيني وبين عبد الله بن يحيى المعلمي منذ عام ونصف، وذلك بعد أن قام بتوجيه مزاعم كاذبة تمس جدي الإمام الحسن بن علي الإدريسي وآل الإدريسي عبر برنامج "الليوان مع

منذ الأمس، ونحن نتابع فصول العدوان على دويلة قطر، بينما يتسابق بعض الحكام العرب في إطلاق التصريحات، في مشهد من المزايدة السياسية لا طائل منه. يتكلمون كثيراً، لكن أفعالهم خالية من المواقف الحقيقية. ليصمتوا جميعاً، فهم ليسوا بحلفاء للغرب أو للولايات المتحدة كما يتوهّمون، بل مجرد

قمة ترامب العربية الإسلامية: بين رمال الشرق الأوسط ورياح عالم جديد بقلم: د. رجا علي الحسن الشريف الإدريسي يطرح مقالنا هذا تحليلاً معمقاً لمبادرة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لعقد قمة مع قادة الدول العربية والإسلامية في نيويورك. تأتي هذه القمة، المقرر عقدها يوم الثلاثاء

من صراع إسرائيلي–غزّاوي إلى صراع عربي–غزّاوي: الهدف الخفي وراء الخطة الأمريكية–الإسرائيلية لم يعد واضحًا أن الحرب على غزة تهدف فقط إلى مواجهة حماس كحركة مقاومة فلسطينية، بل يبدو أن هناك هدفًا أعمق لدى الولايات المتحدة وإسرائيل: إعادة صياغة الصراع بحيث لا يكون مباشرًا بين إسرائيل

من الحكومة المفروضة إلى الدولة الموحدة – كيف يتحول الصراع إلى عربي–غزّاوي بينما ينشغل العالم بمبادرات الهدنة ومشاريع “ما بعد الحرب”، تتضح ملامح مرحلة أخطر لم يدركها كثيرون بعد. لقد حذّرتُ مرارًا من أن المسار الحالي — الذي يُسوق تحت عنوان “الحكومة التكنوقراطية المؤقتة في غزة” —