can't help but post this at every opportunity

They are so desperate that any successful counterattack, no matter how small, is considered a victory. A few hundred soldiers injured VS. a leveled Dahye and South, 3000 deaths, and displaced civilians.

نديم الجميل: بدنا نزع سلاح حزب الله بأقصى حد قبل وقف اطلاق النار وقبل انتخاب رئيس الجمهورية وقبل كل هلأمور وما بدنا ١٧٠١. #وقائع

ما رأيك بالوزير السابق جبران باسيل ؟

هلّق فقتو عَصُور حيرام وقدموس واورپا والكتاب المقدّس يا اوسَخ من وسّخ قدسيات لبنان وتاريخو وحاضرو ومستقبلو؟ ولك تفوو على شرفك وشرف العمبتدافع عَنُّن، صرلكن سنين مسلّمين تاريخ وحاضر وسيادة وعنفوان صور لمرتزقة ولاية الفكيه يا بَجَم. هلَّق تذكّرت تاريخ صور؟ روح إنضَبّ واطلب التَوبِة

They never missed an opportunity to ridicule people acknowledging that we’re Phoenician descendants. Look at the desperation now…

Then you read “4 kills”… 4! Another “GlOrIoUs” victory to the resistance…

كم طائرة مساعدات أرسلت إيران لمرتزقتها وللمتأيرنين في لبنان؟ غالبية المساعدات أتت من السعودية والإمارات.

غارات إسرائيلية على حزب الله في لبنان، غارات إسرائيلية على حزب الله الفصائل الموالية لإيران في سوريا، غارات أمريكية وبريطانية على الحوثيين في اليمن. هل باتت الصورة واضحة أنه يتم ضرب محوّر مرتزقة إيران أم بعد؟

ما بيستاهلوا قد ما شمتوا بالسعودية وآل سعود.

دايماً بتحكوا بخط الرجعة بس تاكلوا كف بس ولا مرة فكرتوا بالخط لي مشيين عليه. كل السنين من تخوين وتهديد وتكابر واغتيالات وتعطيل وهجومات وإلخ و إلكن عين تحكوا بخط الرجعة؟ الطلاق أفضل حل

ما بينعاش معن

بعد تعدد الانذارات وعدم التوقف عن استكمال اعمال البناء المعتدية على املاك الغير والوقوف بوجه القوى الامنية الاسبوع الماضي متخذين النساء والاطفال كدروع بشرية القوة الضاربة في قوى الامن الداخلي اتخذت القرار بازالة التعديات بالقوة آن للدولة ان تضرب بيد من حديد وتنهي فائض القوة

لقد تأخر بوتين في البوح بها صراحة.

Jean Riachi Well - c’est un idiot - nothing new under the sun.

HE GOT TRIGGERED! Lol

بيطلع الوطنجي بيقلّك هوي ضد حزب الله كرمال الشيعة عامة، و شيعة حزب الله يلّي عم يتضررو بالحرب خاصة. منذ اليوم الاول للمناوشات حتى اليوم، الغالبية الساحقة من الشيعة مع حزب الله. ولا أي أقلية شعبية، و لا أي صوت وازن حكي ضد الحزب و خياراتو. عزيزي الوطنجي، الوهم و الكذب الى متى؟