الحكومة تلتزم الصمت، أنتم كذلك راقبوا الأحداث بصمت 🤫. المطار، وقبلها الرادار، يلا بالريش..!

طهران، كعادتها، تقلّص إمدادات الغاز، لتُغرق العراق في الظلام، وتحرق أهله بنار تموز. وما على صانع القرار العراقي، الذي فشل في إيجاد آلية وطنية للخروج من كهف الهيمنة والوصاية، إلا أن يقول: خيلي ممنون.

إيران تقطع الغاز، تركيا تقطع الماء، لم يتبقى سوى الهواء، إذا احد عاجبه من الجوار العراقي خلي يقطعه هم ويخلصنا.

مصادرنا تؤكد أن التيار الصدري يتجه للمشاركة في سباق انتخابات 11/11، وسط رسائل خاصة جداً وصلت من مقربين "خاصين" للسيد مقتدى الصدر إلى أحد قيادات الإطار بشأن ملف إعادة فتح قوائم المرشحين من قبل المفوضية لتقديم أسماء مرشحي التيار. المصادر أضافت أن المفاوضات إيجابية وقد تنتهي بقرار

الصدر يدعو الى تسليم السلاح المنفلت إلى الدولة وحل "الميليشيات".

السلام على ملهم الثوار.

يا لها من تقوى زائفة، وعرض تمثيلي بائس يؤديه اللصوص والفاسدون وفقراء المبادئ، وهم أبعد عن نهج الحسين من بُعد الصين عن الأرجنتين. استمرّوا، فلا ضريبة تُفرض على الكلاوات..

العقل الناقد هو من يبني، أما التصفيق للوهم فيعزز الفشل. قبل أقل من أسبوعين، كان صوتنا يصدح احتجاجاً على جفاف نهر، حتى إن الأمر استفزني لتصوير فيديو ناقد بعد توقف الحرب بين إيران وإسرائيل، وجعلته في مقدمة الكوارث، لأن منظر نهر دجلة كان مفزعًا. نعم، قسوتُ في الانتقاد لأجل التقويم

القضاء يصدر توضيحًا بشأن فيديو المتهم باغتيال الشهيد هشام الهاشمي، ويؤكد أن ما ورد من أقوال لم تذكر رسميا خلال التحقيق، وتصويره يعد خرقاً قانونياً ومحاولة لتضليل الرأي العام.

يعني عادي صار الترويج لصدام وللبعث؟ انشال الحظر والتجريم ؟ لو هذا الامتياز خاص للإطار فقط 🤔

لن تمحوا ذكر الأحرار أيها الجبناء..

هل توجد مادة قانونية تُجرّم المطالبة بالخدمات الأساسية، وعلى رأسها مياه الشرب؟! دعونا نضع القوانين والقرارات جانبًا للحظة، فقط تخيّلوا أن هناك من لا يجد ماءً يشربه أو يغتسل به! مجرّد تخيّل هذا الواقع كفيل بأن يُشعرك بالقسوة والخذلان. والأنكى من ذلك أننا لا نطالب برفاهية، بل

هاي "الطبقة السياسية" ، تدري شلون غايتها؟ كلش غاثة الشعب "بوطنيتها ".. تصفيق حار

شگد نحيسين يجوز المشهداني ما چان قصده، ثم شباب وجاي يتشاقون بيناتهم بالبرلمان.. ليش تكبرون المواضيع

وأنا أتابع مشاهد الترويع في #السويداء، يلفتني أولئك الذين يبررون الجرائم ويُسخفون قيمة الدم، مرددين العبارة المكررة: “يريدون النيل من أبناء الثورة السورية!” يمسكون بزمام السلطة، لكن عقلهم الباطن لا يزال يهمس لهم بأنهم “ثوار مسلحون”! مفارقة لا تختلف كثيرًا عن حال من يحكم لعقود وما

إسرائيل تقصف دمشق بينما هناك في مداخل السويداء، جندي في الجيش السوري يحمل سيفاً وينادي: تكبير ! 🙄